الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية
لدى كل بلد عاداته في شهر رمضان المبارك التي تعبر عن احترامه للشهر الفضيل، وذلك عبر عادات وطقوس مختلفة في المأكل والملبس والعلاقات الاجتماعية.
وفي المغرب، يحل شهر رمضان ومعه عاداته التي بدأ بعضها في الاندثار مثل شخصية “النفار” الرمضانية، وهو شخص يحمل مزمارًا طويلًا ينفخ فيه سبع نفخات، إما في مئذنة المسجد، أو متجولًا بالأزقة معلنًا عن قدوم “سيدنا رمضان”، بحسب ما يطلق المغربيون على الشهر الفضيل.
ويتبادل المغاربة التهنئة بقدوم رمضان بعبارة “عواشر مبروكة”، والعبارة تقال بالعامية المغربية وتعني (أيام مباركة)، مع دخول شهر الصوم بعواشره الثلاثة: عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.
وفي المنازل، تهتم ربة البيت المغربية بزينة البيت وتجهيزه لاستقبال الضيوف من الأهل والجيران، حيث تزدان أركان المنزل بالزهور الطبيعية والأعشاب الخضراء، ويشتري الأب أو كبير العائلة مجموعة كبيرة من المسابح ويهديها للأطفال الصغار، كما ترتدي الفتيات دون سن البلوغ فستانًا يسمى “تكشيطة”، وهو رداء نسائي تقليدي مغربي، كما تكسو أيديهن نقوش الحناء.
ويفطر المغربيون بعد أذان المغرب على مجموعة من فطائر الحلوى، منها “الغريبة” و”الشباكية”، ثم يمضون لتأدية صلاة المغرب وصلاة التراويح التي تمتد حتى ساعة متأخرة من الليل.