ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
وضعت لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم نفسها في موضع الشبهات والتساؤل، وذلك بسبب قرارها الأخير بإعادة إيقاف اللاعب المصري حسين السيد ظهير أيسر نادي الاتفاق.
وكانت لجنة الاستئناف في اتحاد القدم، أصدرت قرارًا في السابع والعشرين من مارس الماضي بإلغاء قرار لجنة الانضباط بإيقاف حسين السيد لاعب الاتفاق أربع مباريات وتغريمه 40 ألف ريال.
ثم عادت لجنة الانضباط باتحاد القدم مجددًا لتُصدر قرار في الثالث من إبريل الجاري بإعادة إيقاف حسين السيد لمدة أربع مباريات وتغريمه 40 ألف ريال لتلغي قرار لجنة الاستئناف.
وعلى الفور علّق الناقد الرياضي فهد الروقي عبر حسابه الرسمي في تويتر على تضارب قرار لجنة الانضباط قائلًا: اللاعب أوقف 4 مباريات وبعد الاستئناف، رُفع عنه الإيقاف ولعب ضد الهلال، والآن يُعاد إيقافه، باختصار الوضع مُريب ومثير للشبهات.
أما الإعلامي والناقد الرياضي محمد الدويش فكان علّق على قرار الانضباط بإيقاف حسين السيد أربع مباريات قائلًا: تكرار قرار اللجنة بإيقاف اللاعب يدل على وجود أخطاء في الإجراءات أو أنها مخالفة قانونيًّا.
وتابع محمد الدويش: كان لابد من رفض استئناف نادي الاتفاق من البداية، ولكن يُقبل الاستئناف ويُرفع الإيقاف، ثم يُعاد إيقاف اللاعب مرة أخرى، لابد من توضيح سر إعادة القرار.
وكانت عقوبة إيقاف حسين السيد جاءت من لجنة الانضباط بسبب انفعاله وغضبه الشديد على حكم مباراة النصر والاتفاق في الجولة الـ23 من بطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في كرة القدم، حيث انتهت المباراة بفوز النصر بثلاثية مقابل هدفين.