طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في الوقت الذي تتعرض فيه نخبة من الحرس الثوري الإيراني لضغوط خارجية متزايدة في أعقاب تصنيف الولايات المتحدة له كمنظمة إرهابية، يعتبر تعيين حسين سلامي المتشدد كقائد له، أمرًا ضروريًا في السياق الإيراني.
سلامي البالغ من العمر 59 عامًا، والذي كان يشغل منصب نائب القائد في عهد محمد علي جعفري، يمتلك السيطرة على أهم قوة عسكرية في إيران، تتألف من حوالي 130 ألف مقاتل وعامل، مع فروع برية وجوية وبحرية وقوات القدس الخاصة، التي تعمل في الخارج، وتحديدًا بسوريا واليمن والعراق ومواقع أخرى في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي حديثه لوسائل الإعلام الإيرانية، صنع سلامي لنفسه الهالة المزيفة التي يتصنعها الملالي حول العداء للولايات المتحدة وإسرائيل، وهو يعتبر مؤيدًا قويًا لفكرة تصدير الثورة الإيرانية وتوسيع نفوذ طهران على الدول المجاورة في الخليج وما وراءه.
وفي عام 2016، أثناء مخاطبة بعض أتباعه، قال سلامي إنه يرى التواجد الإيراني في سوريا ما هو إلا بداية لنقل هذه الأفكار بشكل رئيسي إلى عدد من البلدان مثل اليمن والعراق وغيرهما، مستخدمًا تعبير “تحرير” تلك المناطق.
سلامي، هو المسؤول الحالي عن برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية ووكالات الاستخبارات في الحرس الثوري الإيراني، وهدد أوروبا في عام 2017، عندما قال إن بإمكان إيران تمديد مدى صواريخها إلى أكثر من 2000 كيلومتر.
وأضاف حينها: “لقد شعرنا أن أوروبا ليست تهديدًا، لذلك لم نزيد من مدى صواريخنا”، مضيفًا أنه “إذا أرادت أوروبا أن تتحول إلى تهديد، فسوف نزيد من مداها”.