وظائف إدارية شاغرة لدى بنك D360 إنذار أحمر لـ 4 مناطق والمدني يحذر فرصة استثمارية لإنشاء مركز صحي لعلاج التوحد في الدمام وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة في 4 مدن وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة وظائف شاغرة لدى هيئة سدايا وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة وظائف شاغرة بشركة المراعي في 4 مدن وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير العمراني وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن
بعد أسابيع من المظاهرات المتواصلة، يقترب الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة من الاستقالة بعدما لوح الجيش بالتخلي عنه.
وقالت محطتا تلفزيون النهار والبلاد يوم الأحد إن بوتفليقة قد يستقيل هذا الأسبوع، بعد احتجاجات حاشدة وضغوط من الجيش لإنهاء حكمه المستمر منذ 20 عاما.
جاءت التقارير بعد أن جدد رئيس الأركان الفريق أحمد قايد صالح يوم السبت دعوته للمجلس الدستوري للبت فيما إذا كان الرئيس البالغ من العمر 82 عاما لائقا للمنصب، وذلك بموجب المادة 102 من الدستور.
وقال تلفزيون النهار إن بوتفليقة يستعد لإعلان استقالته طبقا لأحكام المادة 102 التي تسمح له بالاستقالة أو مواجهة قرار المجلس الدستوري بشأن ما إذا كان لا يزال لائقا للمنصب.
وفي وقت متأخر يوم الأحد، خرج مئات إلى الشوارع في العاصمة الجزائر للمطالبة برحيل بوتفليقة، بحسب سكان وصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاءت التقارير بعد ساعات من إعلان بوتفليقة تعيين حكومة جديدة لتصريف الأعمال. وقالت مصادر سياسية إن هذا قد يكون مؤشرا على أن بوتفليقة قد يستقيل لأن أي رئيس مؤقت لا يمكنه تعيين حكومة.
ويرفض المتظاهرون تدخل الجيش في الشؤون المدنية ويريدون الإطاحة بالنخبة الحاكمة التي تضم قدامى المحاربين في حرب الاستقلال عن فرنسا وضباطا في الجيش وكبار أعضاء الحزب الحاكم ورجال أعمال.