طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
الرجل الذي يوقف الزمن ويلتقط اللحظات ليحولها إلى قصص تتحدث عن الحدث وتحكي تفاصيله.. بهذه الكلمات بدأت قناة إم بي سي تقريرها عن بندر الجلعود، مصور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حلهما وترحالهما.
بندر الجلعود هو المحترف الذي عشق الكاميرا صغيرًا وراسم الصورة وناقلها بكامل أحاسيسها كبيرًا، حيث يصف نفسه بالفوتوغرافي فقط، وبدأ هاويًا وتصدر بصوره المنتديات الإلكترونية قبل انتشار الإنترنت.
ويقطع الجلعود الميدان من أجل لقطة واحدة، ويرى أنه لها لسان ينطق بتفاصيلها، لينتقل من المنتديات وصخب الملاعب إلى هيبة القصور الملكية كاسرًا حاجز الرتابة في الصورة.
ولا يكاد بندر الجلعود يُرى وجهه؛ لأن همه هو التقاط صورة الملك سلمان وولي العهد لتصبح واجهة الصحف المحلية والعالمية، حيث ينتظر السعوديون ووكالات الأنباء اللحظة التي ينشر فيها الجلعود الصور الملكية لينثر الشاعر شعره، ويحط الكاتب مقاله، مستلهمين من تفاصيل الصورة أسطرهم، أما دوليًّا فصورة الجلعود كسمعة صاحبها تملأ الدنيا وتشعل الناس.