نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين اهتمام سعودي بضم حارس نيوكاسل التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا
يترقب المستثمرون وأسواق المال في تركيا توضيحات البنك المركزي، الخميس المقبل، بشأن 20 مليار دولار في الاحتياطي الأجنبي “تبخرت” من الحسابات الرسمية، يبذل المحللون الاقتصاديون جهودًا مضنية لرصد وتتبع مصدرها.
ولم تتضمن الحسابات الرسمية التركية ما يبرر ظهور زيادة تصل إلى 20 مليار دولار في صافي الاحتياطيات لهذا العام حتى 29 مارس الماضي، وفقًا لـ8 محللين اقتصاديين استطلعت “بلومبرغ” آراءهم، بحسب “سكاي نيوز”.
وبشأن التناقض بين المبلغ الضخم وعدم تضمين الحسابات الرسمية له، قال مسؤول تركي: إن البنك المركزي سيقدم تفسيرًا عن ذلك في معرض تقريره عن التضخم ربع سنوي، الخميس المقبل.
وسيكون التوضيح هو المحاولة الأولى للبنك المركزي لمعالجة ما يبدو أنه فجوة صارخة في السياسات المالية العامة لتركيا، هزت ثقة المستثمرين وأدت لحالة من الارتباك بين الاقتصاديين.
ومنذ أكثر من شهر، يحاول مراقبون ماليون ومحللون اقتصاديون معنيون بمتابعة الشأن التركي توحيد البيانات الرسمية مع التدفقات المالية الداخلية والخارجية، التي تشكل معًا التغييرات في حسابات البنك المركزي.
واكتشف المتعاملون في الأسواق المالية في البداية الاختلاف في البيانات والأرقام عندما تعذر تفسير الانخفاض الحاد في الاحتياطيات في أوائل مارس، من خلال مدفوعات الديون الخارجية والمبيعات إلى مستوردي الطاقة وحدهم، مما حدا ببنك “جي بي مورغان” إلى توصية المستثمرين ببيع الليرة التركية.
Newspaper
ههههه خلكم بالتبخر عندنا