ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن استحواذ أرامكو على حصة في سابك، يظهر الجهود التي تقوم بها شركات النفط العالمية الرئيسية وشركات النفط الوطنية لإحداث تكامل أكبر مع أنشطة المصب (التكرير والتوزيع) والبتروكيماويات.
وذكرت في تقرير حديث لها أن هذا التكامل يفيد كثيرًا شركات النفط، لأن هامش ربح التكرير والبتروكيماويات يسير عكس التقلبات الدورية لأسعار النفط ويمثل تحوطًا ضد انخفاض أسعار النفط.
وأضافت فيتش في تقرير لها أن أهمية التكامل الرأسي بين شركات النفط وشركات التكرير والبتروكيماويات، بدأ يظهر بقوة خلال عامي 2015 و2016، وذلك عندما انهارت أسعار النفط، وهو ما ضغط على بعض شركات مثل كونوكو فيلب، التي تتمثل أعمالها فقط على نشاط الاستكشاف والاستخراج، وذلك مقارنة بالشركات الأخرى التي لديها تكامل في أعمالها.
وعلاوة على ذلك، فإن الاستثمار في قطاع البتروكيماويات يمثل تحوطًا ضد مخاطر عدم ارتفاع الطلب طويل الأجل على النفط، بحسب ما نقلت “العربية”.
وأشارت فيتش إلى أن الشركات التي لديها نفقات إنتاج أقل ولديها تكامل أكبر مع صناعة البتروكيماويات سيكون وضعها أفضل في حال تراجع الطلب على النفط. وبالرغم من ذلك، لا تتوقع الوكالة أن سعر النفط سيصل إلى ذروته خلال 10 سنوات على الأقل، وهو ما يعني توقعها بمواصلة صعوده أو استقرار سعره خلال تلك الفترة.
وأوضحت فيتش أن أرامكو السعودية كثفت استثماراتها في نشاط المصب ونشاط البتروكيماويات وذلك في ضوء رؤية المملكة 2030، والتي تركز على التنوع الاقتصادي للمملكة.
وتابعت أن أرامكو ركزت على الأسواق التي قد توفر فرصًا للتكامل الأفقي لنشاط الشركة، مثل استحواذها على شركة موتيفا الأميركية، واس أويل في كوريا الجنوبية، بجانب أسواق أخرى في الصين والهند واليابان.