وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
قالت مصادر مطلعة لوكالة أنباء رويترز، إن كوريا الجنوبية بدأت في اختبار النفط الأمريكي الخفيف الذي تبيعه شركة أناداركو بتروليوم كبديل للخام الإيراني، وهو ما يشير إلى إمكانية تخلي سيول عن النفط الذي تنتجه طهران، والذي حصلت بشأنها على استثناء لمواصلة الشراء حتى مايو القادم.
كوريا الجنوبية هي واحدة من أكبر عملاء إيران في آسيا وكانت واحدة من ثمانية مستوردين تلقوا إعفاءات لمواصلة شراء النفط الإيراني عندما أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات في نوفمبر.
ومن المتوقع أن تقلل واشنطن من هذه الإعفاءات في شهر مايو، مما يعطل إمدادات كوريا الجنوبية من المكثفات الإيرانية، وهو النفط الخام الخفيف المستخدم في صناعة التكرير والكيماويات الكبيرة.
ويُنظر إلى غرب تكساس لايت (WTL) كبديل محتمل للمكثفات الإيرانية، حيث يمكن استخدامه لإنتاج البتروكيماويات.
وتلقت كوريا الجنوبية أولى شحنات هذا النوع من الخام خلال فبراير الماضي، وهو ما يشير إلى أن هناك توجها بنهاية الاستثناءات التي منحتها واشنطن لمستوردي النفط الإيراني
وفي السياق ذاته، بدأت اليابان في تطبيق استراتيجية خاصة للامتثال للعقوبات الموقعة على قطاع النفط في إيران منذ نوفمبر من العام الماضي، وذلك بعد انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني في مايو الماضي.
وحسب مصادر وبيانات خاصة لشركة Refinitiv Eikon، أوقفت مصافي التكرير اليابانية وارداتها من النفط الإيراني بعد شراء 15.3 مليون برميل بين يناير ومارس، وذلك قبل انتهاء التنازل المؤقت عن العقوبات الأمريكية.
وينتهي الاستثناء الذي منحته الولايات المتحدة، والذي سمح لليابان بشراء بعض النفط الإيراني لمدة 180 يومًا، في أوائل مايو، إلا أن ذلك كان دافعًا للشركات العاملة في هذا القطاع باليابان في التفكير بقوة بتغيير الاتجاه خلال الأشهر القليلة المتبقية على الموعد.