محافظ الأحساء يتوّج فريق تعليم المحافظة ببطولة الجهات الحكومية لكرة القدم
ضوابط إصدار تأشيرات العمالة المنزلية للأعزب
ضبط مواطن رعى 12 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
أكدت كاتبة تركية، أن تركيا شهدت تحت حكم حزب العدالة والتنمية تراجعًا ديمقراطيًا واضحًا، لتصبح الآن دولة هشة.
وأشارت الكاتبة أيلة جول خلال مقالها، إلى أن الانتخابات المحلية التي جرت، يوم الأحد، كانت غير عادلة إلى حد كبير، وذلك بفضل سيطرة الحكومة شبه الكاملة على وسائل الإعلام، مؤكدة أن نتيجة لذلك، كانت النتيجة متوقعة بفوز حزب العدالة والتنمية مرة أخرى.
وقالت إن أردوغان الذي حاول أن يصور نفسه صوتًا للفقراء، انهزم يوم الأحد في حوالي 1000 بلدة و81 مدينة، اختار فيها الناخبون رؤساء البلديات في تركيا الجديدة، لكن النتائج كانت بمثابة انتصار مرير لحزب العدالة والتنمية، بعد خسائر كبيرة تلقاها في المدن الرئيسية.
وحصل حزب العدالة والتنمية وحليفه من حزب الحركة القومية اليمينية المتطرفة على 51.6 % من إجمالي الأصوات، لكنه خسر السباقات البلدية في أكبر ثلاث مدن في تركيا – إسطنبول وأنقرة وإزمير – أمام حزب الشعب الجمهوري المعارض.
لأول مرة منذ عام 1994، فقد حزب مرتبط بأردوغان إسطنبول وعاصمة أنقرة، وهي رمز للجمهورية العلمانية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك.
إسطنبول ليست فقط أكبر مدينة والمركز المالي، ولكنها مسؤولة عما يقرب من ثلث الناتج المحلي الإجمالي لتركيا، كما أنها شهدت المولد السياسي لأردوغان كرئيس بلدية في عام 1994، وبالتالي، فإن نتائج الانتخابات تمثل زيادة في عدم الثقة في أردوغان بشكل فردي.