مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أعلن فريق الحكومة اليمنية في لجنة إعادة الانتشار بالحديدة، أمس الثلاثاء، رفض أي نقاش حول المرحلة الثانية لاتفاق السويد قبل تنفيذ المرحلة الأولى الخاصة بالشأن الإنساني، متهمًا المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، مارتن غريفيث بالتواطؤ مع الحوثيين.
وقال رئيس الفريق الحكومي في لجنة إعادة الانتشار، صغير بن عزيز: “لن نناقش المرحلة الثانية من عملية إعادة الانتشار في الحديدة إذا لم تنفذ الميليشيات الحوثية المرحلة الأولى المرتبطة بالأعمال الإنسانية وفق الخطة المقدمة من كبير المراقبين مايكل لوليسغارد”. متسائلًا لماذا يراعي غريفثس طلبات الحوثيين؟! والجوع والمرض يفتك بالكثير من الشعب اليمني، بحسب تعبيره.
وأضاف ابن عزيز: “رفضت الميليشيات الحوثية تنفيذ الاتفاق حزمة واحدة والمبعوث مع رغبتهم”.
ولفت إلى أن فريق الحكومة وافق وقدمت القوات الحكومية تنازلات كبيرة مقابل تسهيل العمل الإنساني، وقال: “ولما وصلنا عند التنفيذ رفضوا (الحوثيين) ويريدون العودة من الصفر مجددًا”.
وكان غريفيث، غادر الثلاثاء، صنعاء بعد زيارة قصيرة التقى خلالها زعيم ميليشيا الحوثي، عبدالملك الحوثي، ووصفتها مصادر مطلعة بأنها “غير مثمرة”.