الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
قالت ثلاثة مصادر مطلعة، إن المملكة قد تبيع نفطها بعملات غير الدولار، حال أقرت واشنطن مشروع قانون يعرض أعضاء أوبك لدعاوى مكافحة الاحتكار الأمريكية.
وقالوا إن الخيار نوقش داخليًا من قبل المسؤولين السعوديين في مجال الطاقة خلال الأشهر الأخيرة، وقال اثنان من المصادر إن الخطة نوقشت مع أعضاء أوبك، كما أشار مصدر اطلع على سياسة النفط السعودية إلى أن الرياض أبلغت أيضًا ذلك لكبار مسؤولي الطاقة بالولايات المتحدة، وفقًا لما أكدته رويترز.
وحسب رويترز، تبدو فرص دخول مشروع القانون الأمريكي المعروف باسم NOPEC حيز التنفيذ ضئيلة ومن غير المرجح أن تتبعها المملكة، لكن حقيقة أن الرياض تفكر في هذه الخطوة الصارمة هي علامة على رفض التحديات القانونية الأمريكية المحتملة لأوبك.
وفي حالة تخلي الرياض عن الدولار، فمن شأن ذلك أن يقوض وضعها كعملة احتياطي رئيسية في العالم، ويقلل من نفوذ واشنطن في التجارة العالمية ويضعف قدرتها على فرض العقوبات على الدول المختلفة.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية: “كمسألة عامة، نحن لا نعلق على التشريعات المعلقة”.
لم ترد وزارة الطاقة الأمريكية على طلب للتعليق، إلا أن وزير الطاقة ريك بيري قال إن NOPEC قد تؤدي إلى عواقب غير مقصودة.
تحرك المملكة للتخلي عن الدولار سيكون له صدى جيد مع كبار منتجي النفط من خارج أوبك مثل روسيا وكبار المستهلكين مثل الصين والاتحاد الأوروبي، الذين يدعون إلى اتخاذ خطوات لتنويع التجارة العالمية بعيدًا عن الدولار لتخفيف تأثير الولايات المتحدة على الاقتصاد العالمي.