ارتداء الطلاب للزي الوطني.. أصالة الموروث وربط الأجيال بالهوية السعودية الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني مصرية تنهي حياة رضيعها لسبب غير متوقع الاتحاد يُبقي ميتاي حتى 2028 النصر يسعى لحسم صفقة لياو وظائف شاغرة لدى شركة معادن نجاح أول عمليتين بالمنظار التشخيصي والعلاجي برفحاء ضيوف برنامج خادم الحرمين يشيدون بمشروع “درب الهجرة النبوية” وتجربة “على خُطاه” ملحق دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يصطدم بالسيتي
دفع خطيب الجامع الأموي مأمون رحمة المعروف بتأييده لنظام بشار، وظيفته ثمنًا لسخريته من المعاناة التي يعيشها المواطن السوري للحصول على البنزين.
ومن فوق منبر المسجد الأموي اعتبر مأمون رحمة أن وقوف السوريين في طوابير الحصول على البنزين هو بمثابة رحلة ترفيهية من متاعب الحياة.
ويعاني السوريون منذ سنوات لأجل الحصول على السلع الأساسية في الوقت الذي تواصل فيه قوات الأسد قصف الأحياء المدنية وتشريد الآلاف كل يوم.
وأعلنت وزارة الأوقاف السورية في موقعها على فيسبوك أن الخطابة في الجامع الأموي الكبير ستصبح اعتباراً من الجمعة القادمة “بالتناوب بين كبار علماء دمشق”.
ولم تفصح الأوقاف عن إقالة خطيب الجامع الأموي لكن تناوب الخطابة يؤكد ما تم تداوله حول الإعفاء.
والمعروف أن جامع بني أمية الكبير، أو الجامع الأموي، هو المسجد الذي أمر الوليد بن عبد الملك بتشييده في دمشق، ويُعد رابع أشهر المساجد الإسلامية بعد الحرمين الشريفين والمسجد الأقصى، كما يُعد واحدًا من أفخم المساجد الإسلامية، ومن عجائب الإسلام السبع في العالم.
بدأ بناء الجامع الأموي في عام 705 على يد الوليد بن عبد الملك، وقد حشد له صناعًا من الفرس والهنود، وأوفد إمبراطور بيزنطة مائة فنان يوناني للمشاركة في التزيين، ونال قسطًا وافرًا من المدح والوصف لا سيّما من الرحالة والمؤرخين والأدباء الذين مرّوا بدمشق عبر العصور، وأطروا بشكل خاص على زينة سقف المسجد وجدرانه الفسيفسائية الملونة، والرخام المستعمل في البناء.