36 يومًا على دخول فصل الصيف أرصاديًا
ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سعود الطبية تطلق المرحلة الأولى من خدمة التصوير الطبي المنزلي
أمطار على الشمالية اليوم حتى المساء
الدوسري والحقيل في المؤتمر الصحفي الحكومي غدًا
وظائف شاغرة لدى فروع شركة نابكو
الأميرة مها: التخصصات الحديثة في جامعة الفيصل تعزز رؤية السعودية المستقبلية
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
97% نسبة نمو عقود الوساطة العقارية خلال الربع الأول من العام 2025
في الوقت الذي تتعرض فيه نخبة من الحرس الثوري الإيراني لضغوط خارجية متزايدة في أعقاب تصنيف الولايات المتحدة له كمنظمة إرهابية، يعتبر تعيين حسين سلامي المتشدد كقائد له، أمرًا ضروريًا في السياق الإيراني.
سلامي البالغ من العمر 59 عامًا، والذي كان يشغل منصب نائب القائد في عهد محمد علي جعفري، يمتلك السيطرة على أهم قوة عسكرية في إيران، تتألف من حوالي 130 ألف مقاتل وعامل، مع فروع برية وجوية وبحرية وقوات القدس الخاصة، التي تعمل في الخارج، وتحديدًا بسوريا واليمن والعراق ومواقع أخرى في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي حديثه لوسائل الإعلام الإيرانية، صنع سلامي لنفسه الهالة المزيفة التي يتصنعها الملالي حول العداء للولايات المتحدة وإسرائيل، وهو يعتبر مؤيدًا قويًا لفكرة تصدير الثورة الإيرانية وتوسيع نفوذ طهران على الدول المجاورة في الخليج وما وراءه.
وفي عام 2016، أثناء مخاطبة بعض أتباعه، قال سلامي إنه يرى التواجد الإيراني في سوريا ما هو إلا بداية لنقل هذه الأفكار بشكل رئيسي إلى عدد من البلدان مثل اليمن والعراق وغيرهما، مستخدمًا تعبير “تحرير” تلك المناطق.
سلامي، هو المسؤول الحالي عن برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية ووكالات الاستخبارات في الحرس الثوري الإيراني، وهدد أوروبا في عام 2017، عندما قال إن بإمكان إيران تمديد مدى صواريخها إلى أكثر من 2000 كيلومتر.
وأضاف حينها: “لقد شعرنا أن أوروبا ليست تهديدًا، لذلك لم نزيد من مدى صواريخنا”، مضيفًا أنه “إذا أرادت أوروبا أن تتحول إلى تهديد، فسوف نزيد من مداها”.