ضبط مخالفين لنظام البيئة وتغريمهم قرابة نصف مليون ريال المياه الوطنية تنجز 118 مشروعًا بقيمة 5 مليارات ريال تنبيه من رياح شديدة بسرعة 49كم/ س على تبوك الولايات المتحدة الأمريكية تبدأ تطبيق حظر “تيك توك” تعيين سيغريد كاغ منسقة خاصة لعملية السلام في الشرق الأوسط سرور لرئيس النصر: حان الوقت لغربلة بعض اللاعبين مدير عام السجون يدشن توسعة مشروع “تتمّة” ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بنسبة 3.6 % في السعودية زلزال عنيف بقوة 5.4 درجات يضرب غرب إيران انخفاض الحرارة وضباب هطول أمطار على عدة مناطق
عيَّن البرلمان الجزائري اليوم الثلاثاء، رئيس مجلس الأُمة عبد القادر بن صالح رئيساً مؤقتاً للبلاد.
وكان البرلمان الجزائري قد ثبَّت أثناء الجلسة التي عقدها الشغور النهائي لمنصب الرئيس.
وقاطع عدد من النواب جلسة “مجلس الأُمة” رفضاً لتعيين عبدالقادر بن صالح خلفاً لبوتفليقة، وكذلك أكَّد انسحاب عدد من نُواب كتلة النواب الأحرار من جلسة البرلمان الجزائري بغرفتيه.
وبدأ البرلمان بالتصويت أثناء جلسته المنعقدة من أجل إثبات شغور منصب الرئيس.
وباشر البرلمان عمله بعد وصول رئيسي غرفتيه إلى الجلسة المقررة.
وقال رئيس “مجلس الأمة”، إن الجلسة ستُخصص فقط لتثبيت شغور منصب الرئيس.
وكان البرلمان الجزائري قد اجتمع للمصادقة على إثبات الشغور النهائي لمنصب رئيس الجمهورية، وإفساح المجال أمام مرحلة انتقالية لمدة قصيرة، يتم خلالها تنظيم انتخابات واختيار رئيس جديد للبلاد.
ورغم أن الدستور ينصُّ على انتقال رئاسة البلاد، لرئيس مجلس الأُمة عبدالقادر بن صالح، بوصفه الرجل الثاني في الدولة، لكن هذا الخيار الأخير لا يحقق مطالب الحراك الشعبي، الذي يعارض تسيير المرحلة الانتقالية بوجوه النظام القديمة، الأمر الذي فتح تساؤلات حول مستقبل السلطة والطريقة التي سيتمُّ التعامل بها مع هذا الفراغ الرئاسي والسياسي.
وكانت الكتل النيابية لأحزاب المعارضة قد أعلنت مقاطعتها لجلسة إعلان الشغور، واشترطت حضورها باستقالة عبد القادر بن صالح وعدم الموافقة على تنصيبه رئيساً مؤقتاً للبلاد، استجابة لمطالب الشارع، رغم أن ذلك يتعارض مع الدستور.