طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، اليوم الاثنين، إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان هناك إجماع بين أوبك وحلفائها على تمديد خفض إمدادات النفط، لكنه أكد أن عقد اجتماع الشهر المقبل سيكون أمرًا أساسيًا.
ومن المقرر أن تجتمع في مايو لجنة وزارية مشتركة من أوبك وحلفائها من خارج المنظمة، وهي تُعرف باسم JMMC.
وقال وزير الطاقة: “ستكون JMMC نقطة قرار رئيسية لأننا سنعرف بالتأكيد بحلول ذلك الوقت وجهة نظر الإجماع، والأهم من ذلك، قبل أن نطلب الإجماع، سنعرف أين تشير الأساسيات”.
وأضاف “أعتقد أن مايو سيكون مفتاح حسم ذلك”.
وقال الفالح إن مخزونات النفط لا تزال أعلى من المتوسط لكن السوق في طريقه نحو إعادة التوازن، وأضاف “لا أعتقد أننا سنحتاج للقيام بالمزيد، السوق في طريقه نحو التوازن”.
وأوضح الفالح أن المملكة تحملت أكثر من غيرها، والآن “لقد وصلنا إلى مرحلة حيث بدأت المخزونات في الاستقرار والنزول ولكن لا يزال أعلى بكثير مما كنت أفكر في المستوى الطبيعي”.
وقالت روسيا التي تخفض إنتاج النفط بالتوازي مع أوبك، إن خفض الإنتاج سيبقى ساريًا حتى يونيو على الأقل عندما تصبح خطوات واشنطن التالية بشأن خفض صادرات النفط الإيرانية والفنزويلية أكثر وضوحًا.
ومن جانبها، أدخلت سياسات الولايات المتحدة التي تستهدف إيران وفنزويلا مستوى جديد من عدم اليقين بالنسبة إلى أوبك حيث تكافح مجموعة المنتجين للتنبؤ بالعرض والطلب العالميين، كما تقدم واشنطن أيضًا مشروع قانون، يُعرف باسم NOPEC، يمكن أن يعرض أعضاء أوبك لقضايا مكافحة الاحتكار الأمريكية.
وقال ثلاثة مصادر مطلعة على سياسة الطاقة في السعودية لرويترز منذ أيام قليلة، إن تحرك NOPEC دفع السعودية للتهديد ببيع نفطها بعملات غير الدولار إذا أقرت واشنطن مشروع القانون.