السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
حلت المملكة بالمرتبة الثانية في قائمة أفضل الدول للاستثمار بها؛ بسبب مناخها وإمكاناتها ومواردها، بحسب مسح أجراه موقع “يو إس نيوز”، لتكون دليلًا جديدًا على قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بعد الإصلاحات الاقتصادية المتتالية التي تقوم بها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وعبر وسم “السعودية تجذب المستثمرين”، رأى مواطنون أن المملكة مقبلة على نهضة عظيمة ومستقبل مبشر ويحمل الخير للمنطقة بأكملها وليس للدولة فقط، وذلك لدور السعودية المحوري والهام في الشرق الأوسط والعالم.
وأكد سيف بن سلمان أن المملكة مقبلة على نهضة عظيمة، مقدمًا كل الشكر للقيادة والحكومة ولكل مواطن يعمل بإخلاص.
أما أبو خالد فتمنى أن ينعكس ذلك على المواطنين للتخفيف من البطالة وارتفاع الأسعار خصوصًا الكهرباء والبنزين.
وعلق “جنوبي” بقوله: نفخر كل الفخر بـ4 أعوام من الحزم والتطور والمحبة في عهد ملك الحُب وقائد التطور سلمان الحزم، وولي عهده محمد العزم.
من جهتها، قالت مريم: هذا أول الغيث وبداية الإنجاز.. وطن الشموخ والعزة برؤية حاول الحاقدون وأدها وتشويه سمعة قائدها، ولكن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا.
وأكد شهاب أن المملكة اجتهدت وعملت، وها هي اليوم تكسب الرهان بتحقيق بعض أهداف رؤية 2030 عبر خطى ثابتة وموفقة، وسط إشادة عالمية ودولية مستمرة.
وبحسب مسح موقع يو إس نيوز، تتمتع الرياض بالكفاءة لتقليص تكاليف الإنتاج، والأصول الإستراتيجية مثل التقنيات التكنولوجية والعلامات التجارية أو قنوات التوزيع، حيث تم تصنيف البلدان اعتمادًا على نتائج استطلاع عالمي لرأي نحو 7000 شخص من صانعي القرارات التجارية، ليصنفوا الدول وفقًا لثماني سمات رئيسية، وهي الفساد، والديناميكية، والاستقرار الاقتصادي، وريادة الأعمال، وبيئة ضريبية مواتية، والابتكار، وقوة عاملة ماهرة، وخبرة التكنولوجية.