القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
دخلت التسمية الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية للحرس الثوري الإيراني حيز التنفيذ رسميًا، أمس الاثنين، وسط معركة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وبعض الأعضاء في الكونغرس بشأن التنازل عن العقوبات المفروضة على النفط والقدرات النووية.
ويعد إعلان الحرس الثوري الإيراني بأنه “منظمة إرهابية أجنبية”، هو الأول من نوعه على الإطلاق لشعبة كاملة من حكومة أخرى.
وتضيف هذه الخطوة طبقة جديدة من العقوبات ضد الوحدة العسكرية الخاصة بالنخبة وتجعل من أي شخص يخضع للولاية القضائية الأمريكية يقدم الدعم المادي لها مجرما.
واعتمادًا على كيفية تفسير “الدعم المادي”، قد يؤدي ذلك إلى تعقيد التعاون الدبلوماسي والعسكري الأمريكي مع بعض مسؤولي عدد من الدول، خاصة في العراق ولبنان، والذين يتعاملون مع الحرس الثوري.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو الخطوة الأسبوع الماضي، وفتحا فترة تشاور مدتها أسبوع واحد مع الكونغرس يمكن خلالها للأعضاء إثارة الاعتراضات.
وكان المشرعون يدعمون ذلك على نطاق واسع، لكن أعوان إيران في الكونغرس يعبرون الآن عن قلقهم من أن الإدارة قد لا تمدد إعفاءاتها من العقوبات النفطية، إلا أن تلك العقوبات، التي لا علاقة لها بتسمية الحرس الثوري كمنظمة إرهابية، تم فرضها في نوفمبر الماضي بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الإيراني، ولا تمت بصلة بإدراج المنظمة الإيرانية على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة.