مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
سلطت وسائل الإعلام الدولية الضوء على بيان الجيش السوداني الذي أطاح بالرئيس عمر البشير من الحكم، وذلك استجابة للتظاهرات الشعبية التي دامت لأكثر من أربعة أشهر في العديد من أنحاء البلاد.
وجاء التركيز على عدد من المحاور الرئيسية للأوضاع في البلاد بعد عزل البشير، وماذا سيكون مصير الأخير نفسه في أعقاب عزله من الحكم.
مصير البشير
وتناولت هيئة الإذاعة البريطانية BBC، مصير البشير بشكل رئيسي، خاصة وأنه بالفعل مطلوب على ذم تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية بشأن جرائم حرب في منطقة دارفور، وذلك قبل التوصل إلى سلام مع جنوب السودان عام 2005.
وأشارت إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت السلطات السودانية ستوافق على تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهو ما يجعل مصيره مجهولًا.
أوضاع غير مستقرة
وعلى صعيد آخر، أكدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن عزل الجيش للبشير قد لا يكون أمرًا مُرحبًا به من قبل بعض القوى السياسية في السودان، وهو ما ظهر من خلال تأكيد تجمع المهنيين السودانيين، أن التكتل، الذي يعد رافعة الحراك في السودان، لن يقبل إلا بحكومة مدنية تضم شخصيات من المعارضة.
وقال بيان للتجمع إنه “لا سبيل سوى تسليم السلطة لحكومة انتقالية مدنية وطنية بناءً على ما تواثقت عليه جماهير شعبنا في إعلان الحرية والتغيير”.
كما وصفت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية، الأحداث في السودان والجزائر على أنها جولة جديدة بما يعرف بـ”الربيع العربي”، وذلك بعد الإطاحة بالرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة ونظيره السوداني عمر البشير خلال أسبوع واحد.
تأخر المواقف الرسمية
وبدا من الواضح أنه سيكون هناك تأخر واضح في ردود الفعل الرسمية على المستوى العالمي، خاصة وأن الولايات المتحدة وروسيا والصين والعديد من القوى الأوروبية لم تعلن حتى الآن مواقفها الرسمية من تحرك الجيش لعزل البشير في السودان.
جنرال محمد
فرض الحريات بشكل تام ومنع شكيل اي فرد من أفراد الحكومه السابق