طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
سلطت وسائل الإعلام الدولية الضوء على بيان الجيش السوداني الذي أطاح بالرئيس عمر البشير من الحكم، وذلك استجابة للتظاهرات الشعبية التي دامت لأكثر من أربعة أشهر في العديد من أنحاء البلاد.
وجاء التركيز على عدد من المحاور الرئيسية للأوضاع في البلاد بعد عزل البشير، وماذا سيكون مصير الأخير نفسه في أعقاب عزله من الحكم.
مصير البشير
وتناولت هيئة الإذاعة البريطانية BBC، مصير البشير بشكل رئيسي، خاصة وأنه بالفعل مطلوب على ذم تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية بشأن جرائم حرب في منطقة دارفور، وذلك قبل التوصل إلى سلام مع جنوب السودان عام 2005.
وأشارت إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت السلطات السودانية ستوافق على تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهو ما يجعل مصيره مجهولًا.
أوضاع غير مستقرة
وعلى صعيد آخر، أكدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن عزل الجيش للبشير قد لا يكون أمرًا مُرحبًا به من قبل بعض القوى السياسية في السودان، وهو ما ظهر من خلال تأكيد تجمع المهنيين السودانيين، أن التكتل، الذي يعد رافعة الحراك في السودان، لن يقبل إلا بحكومة مدنية تضم شخصيات من المعارضة.
وقال بيان للتجمع إنه “لا سبيل سوى تسليم السلطة لحكومة انتقالية مدنية وطنية بناءً على ما تواثقت عليه جماهير شعبنا في إعلان الحرية والتغيير”.
كما وصفت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية، الأحداث في السودان والجزائر على أنها جولة جديدة بما يعرف بـ”الربيع العربي”، وذلك بعد الإطاحة بالرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة ونظيره السوداني عمر البشير خلال أسبوع واحد.
تأخر المواقف الرسمية
وبدا من الواضح أنه سيكون هناك تأخر واضح في ردود الفعل الرسمية على المستوى العالمي، خاصة وأن الولايات المتحدة وروسيا والصين والعديد من القوى الأوروبية لم تعلن حتى الآن مواقفها الرسمية من تحرك الجيش لعزل البشير في السودان.
جنرال محمد
فرض الحريات بشكل تام ومنع شكيل اي فرد من أفراد الحكومه السابق