الضباب والغيوم تعانق قمم جبال السروات بالباحة الأيام الحالية تشهد أطول الليالي وأقصر ساعات النهار القبض على 3 أشخاص لترويجهم القات في جازان العمل لايزال قائمًا لإيداع الدعم السكني إخلاء برج إيفل بسبب ماس كهربائي مركز الملك سلمان للإغاثة يجري 423 عملية جراحية في نيجيريا إطلاق برامج المنح البحثية لعام 2025 وظائف شاغرة في شركة NOV ثنائي الأخضر في التشكيل المثالي لأولى جولات خليجي 26 وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
اعتادت قطر أن تلجأ إلى الأساليب الملتوية، ودعم الإرهاب في المنطقة العربية والعالم، بالإضافة إلى توطيد علاقاتها مع إيران التي وصفت بـ”الشريفة”، والارتماء في أحضان تركيا بدلًا من أشقائها العرب، لتكون النتيجة سقوطًا مستمرًّا لتنظيم الحمدين، ومطالب لا تتوقف بإسقاط حكم تميم.
وعبر وسم “يسقط حكم تميم”، انهالت العبارات الرافضة لوجود تميم بن حمد على رأس السلطة القطرية التي خسرت الصديق والقريب؛ بسبب سياسته الداعمة للإرهاب، وسحب الجنسيات من أبناء بلده مقابل منحها لآخرين من جنسيات أخرى!
وقال أمجد طه: يجب أن يكون شيء أولًا كي يسقط.. أما أخلاقيًّا وسياسيًّا فقد سقط بعين العرب يوم قال: إن إيران “شريفة”، والحرس الثوري ليس بإرهابي.
وأكد طه أن مشروع تميم سقط في السودان والجزائر واليوم في طرابلس ليبيا، وبقي نظام تنظيم الحمدين مجرد هيكل رَثٌّ مهترئ ينتظر لحظة الانهيار.
وعلق علي بقوله: نظام حكم خالف التقاليد والأعراف الدولية وخالف الثقافة والموروث العربي لمصالح استدامة حكمة ورفاهيته.
من جهته قال الصقر: سوف تبقى لعنة الأرامل واليتامى ودماء الشهداء في العراق وسوريا واليمن وليبيا ولبنان وفلسطين ومصر والتي يعتبر تميم وشريفة وأردوغان وانضمت إليهم حماس هم وراء كل هذه الدماء، سوف تبقى اللعنة تلاحقهم إلى أن تذهب بهم إلى الحضيض ومزبلة التاريخ.
وسخر عمر بقوله: لماذا يسقط.. دعوه أطول وقت ممكن.. ما عندنا غيره نطقطق عليه.