الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
لا زالت فواتير الكهرباء في منطقة جازان تشكل السبق بين مناطق المملكة في زيادة أسعارها وارتفاعها بشكل مبالغ فيه، على الرغم من الخدمة غير الجيدة التي تقدمها لمشتركيها، فيما يبحث أهالي جازان عن الحلول جراء تلك الارتفاعات المبالغ فيها، والتي لا زالت غائبة حتى اليوم.
وقال المواطن يحيى مدخلي: إن ارتفاع فواتير الكهرباء في منطقة جازان ليس وليد اليوم، بل منذ سنوات طويلة لا يدرون ما هي أسباب تلك الارتفاعات في الفواتير بهذا الشكل المبالغ فيه، موضحًا أنه على الرغم من تذمرهم ومناشدتهم للمسؤولين في شركة الكهرباء بحل تلك الإشكالية إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
من جهته، أكد عبدالله حكمي أنه لا أحد يدري أسباب ارتفاع فاتورة الكهرباء في جازان عن غيرها من مناطق المملكة، مضيفًا: تخيل مع قرب شهر رمضان المبارك تصل الفاتورة إلى 1700 ريال فهل يسدد المواطن أم يشتري أغراض الشهر الكريم.
في سياق متصل، أوضح أحمد كريري أن مشكلة ارتفاع الفواتير في جازان ليست جديدة ولا علاقة لها بتغيير تسعيرة الاستخدام، بل هي قديمة ومنذ عشرات السنين وكل الذين تعاقبوا على إدارة كهرباء المنطقة لم يجدوا لها حلًّا ولم يأتوا بسبب مقنع لما يحدث.
أما علي فقيهي فطالب بحلول سريعة بعد أن تعبوا من ارتفاع أسعار الفواتير، فكل شهر ترتفع فاتورة الكهرباء عن الذي قبله دون معرفة الأسباب.