مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الأسوأ تم تجنبه في الحريق الضخم الذي اندلع مساء أمس الاثنين في كاتدرائية نوتردام بوسط باريس، وأدّى إلى انهيار برجها وسقفها، واعدًا بإعادة بناء المعلم التاريخي الذي سبّب احتراقه صدمةً وحزناً في العالم أجمع.
ولدى تفقده كاتدرائية نوتردام (السيدة العذراء) في وسط العاصمة، قال ماكرون وقد بدا عليه التأثر أمام ألسنة النيران التي كانت لا تزال تلتهم الكنيسة: إن “الأسوأ تم تجنبه حتى وإن كنا لم ننتصر في المعركة بعد”، مؤكّداً أًن “الساعات المقبلة ستكون صعبة”.
من جهته، أعلن وزير الدولة الفرنسي للشؤون الداخلية لوران نونييز أن إنقاذ كاتدرائية نوتردام التي لا تزال عُرضة لحريق كبير منذ مساء الاثنين “ليس مضمونًا” على الرغم من استنفار نحو 400 عنصر إطفاء واستخدام 18 سيارة إطفاء.
وقال الوزير لدى تفقّده مكان الكارثة بعيد ثلاث ساعات تقريبًا على اندلاع النيران “في الوقت الذي نتحدث فيه لم تتم السيطرة على الحريق بعد”.
وأعلنت فرق الإطفاء الفرنسية أنها نجحت في “إنقاذ الهيكل الرئيسي” لكاتدرائية نوتردام التاريخية في وسط باريس.
في سياق آخر، أكّد مسؤولون فرنسيون أنه من المُستبعد أن يكون سببَ حريق الكاتدرائية “عمل إجرامي”.