إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
أمطار غزيرة وصواعق على المدينة المنورة
القبض على مواطن رعى 15 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في المدينة الطبية بجامعة القصيم
من المتوقع أن تُدرج إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحرس الثوري الإيراني، على قوائم المنظمات الإرهابية الأجنبية مطلع الأسبوع المقبل.
وحسب مسؤول أمريكي، يأخذ قرار الإدراج، الذي يخضع رسميًا لصلاحيات وزارة الخارجية، أهمية متزايدة كجزء من استراتيجية البيت الأبيض الصارمة تجاه إيران.
ويناقش المسؤولون ما إذا كان سيتم إدراج الحرس الثوري في قوائم الإرهاب لعدة أشهر أم لا، وهو الأمر الذي أكدت شبكة CNN الأمريكية في يوليو 2018.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال أول من أبلغ عن هذا الإدراج المتوقع، حيث صرح مسؤولو الدفاع لشبكة CNN أن القوات الأمريكية في سوريا والعراق غالبًا ما تجد نفسها تعمل على مقربة من أعضاء الحرس الثوري.
وقال بريان هوك، الممثل الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية في إيران: “تحت غطاء الحرب السورية، يحاول الحرس الثوري الإيراني الآن زرع جذور عسكرية في سوريا وإنشاء قاعدة إستراتيجية جديدة لتهديد جيران سوريا”.
وأضاف: “في العراق، يمكنني أن أعلن اليوم، استنادًا إلى تقارير عسكرية أمريكية رفعت عنها السرية، أن إيران مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 608 من أفراد الخدمة الأمريكية، وهذا يمثل 17% من جميع القتلى من الأفراد الأمريكيين في العراق من عام 2003 إلى عام 2011”.
وتابع: “هذا عدد القتلى من الأمريكيين بالإضافة إلى الآلاف من العراقيين الذين قتلوا على أيدي عملاء الحرس الثوري الإيراني”.
وفي فبراير الماضي، اعتبرت بريطانيا حزب الله منظمة إرهابية؛ ليتم إدراجه بشكل رسمي على قوائم التنظيمات المحظورة في بريطانيا، وذلك بعد سلسلة من الأدلة التي كشفت علاقته بإيران، والتي مولت أنشطته الإرهابية في العديد من المناطق بالشرق الأوسط.
من جانبه، أعرب رئيس الوزراء البلجيكي تشارلز ميشيل عن اعتقاده بأن بعض الأنشطة التي تتبعها إيران لا تؤثر فقط على الأمن بمنطقة الشرق الأوسط، ولكنها تمثل تهديدًا أمنيًا واضحًا لأوروبا ودول اليورو.
وأكد ميشيل على هامش القمة التي عقدت في مصر في فبراير، أن “هناك مشكلة أمنية بالشرق الأوسط تلقي بظلالها على أوروبا، خاصة وأن بعض الأنشطة التي تتبعها طهران تؤثر على الأوضاع الأمنية في أوروبا”.