التجارة: الوكيل يلتزم بتوفير قطع الغيار النادرة للمركبة خلال مدة أقصاها 14 يومًا تدشين نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون لعام 2025 منتخب البحرين يضرب موعدًا مع عمان في نهائي خليجي 26 طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر مساند: تكلفة الاستقدام المتفق عليها شاملة لجميع الإجراءات مدني الرياض ينقذ طفلًا احتُجز في خزنة إلكترونية الشيخ السند يطلق خدمة الخطة التنفيذية المُوحَّدة لرئاسة الهيئة خطوات تقديم الطلب في برنامج خادم الحرمين للابتعاث أجهزة ستُحرم من واتساب بعد ساعات.. تعرف عليها في الصياهد.. واحة الأمن رؤية مبتكرة للبيئة والتراث والتقنية
فقد والد فيصل 7 أبناء؛ بسبب مرض ضمور العضلات، والثامن هو فيصل المنوم في العناية المركزة في انتظار بارقة أمل وتدخل المسؤولين للسفر إلى بوسطن لتلقي العلاج اللازم لهذا المرض قبل أن يتغلب عليه.
وبحسب أطباء الكثير من الأطفال المرضى يستجيبون لجرعات السبنرازا وهو العلاج الوحيد لهذا المرض، ومستشفيات الولايات المتحدة تعطي من شهرين إلى 6 أشهر للاستجابة والشفاء، مناشدين المسؤولين بالتدخل وعلاج الأطفال المصابين بالضمور.
وتسابق محبو الخير لتقديم المعونة للطفل فيصل ووالده المكلوم، حيث عرض أحدهم استقبال فيصل وعائلته في بوسطن، وأن يكون معهم لحظة بلحظة مترجم ومشرف على حالته لوجه الله.
وشدد مواطنون على أنه يجب عند اطلاع أعضاء اللجنة الطبية على التقارير للعلاج في الداخل أو الخارج ينبغي أن يضعوا خطة علاجية للمريض عند الرفض مع استمرار التواصل مع المستشفى الذي أحال المريض، مؤكدين أن الحكم النهائي على تقرير طبي لا يكفي، وذلك بالنسبة إلى ما حدث مع الطفل فيصل.
ما هو ضمور العضلات؟
طبيًّا، ضمور العضلات أو الحثل العضلي هو مجموعة من الأمراض التي تُسبب ضعفًا تدريجيًّا، وفقدان لكتلة العضلات، حيث يحدث في هذه الحالة تداخل للجينات غير الطبيعية (الطفرات) مع إنتاج البروتينات اللازمة لتشكيل العضلات السليمة.
وهناك أنواع عديدة مختلفة من ضمور العضلات، وتبدأ أعراض النوع الأكثر شيوعًا في مرحلة الطفولة، وغالبًا لدى الفتيان، بينما لا تظهر أنواع أخرى حتى سن البلوغ.
وتشترك بعض الجينات في صنع البروتينات التي تحمي ألياف العضلات من التلف، ويحدث ضمور العضلات عندما تتأثر إحدى هذه الجينات، وينتج كل شكل من أشكال ضمور العضلات عن طفرة جينية خاصة بهذا النوع من المرض، وتكون العديد من هذه الطفرات الجينية موروثة، ولكن يحدث بعضها بشكل تلقائي في بيضة الأم، أو أثناء تطور ونمو الجنين، ويمكن نقلها إلى الجيل التالي.