لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 24 رمضان
حركة البيع والشراء تنتعش في أسواق حائل استعدادًا لعيد الفطر
تهيئة أكثر من 1000 مسجد وجامع ومصلى مكشوف لصلاة عيد الفطر في جازان
إسهامات المحسنين توفر ملايين الوجبات والسلال للمستفيدين من منصة إحسان
باحتساب نقاط خارج الأرض.. الهلال يتصدر دوري روشن
اللجنة المكلفة من القمة العربية والإسلامية تدعو إلى العودة الفورية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ لقاءات السعودية ضد اليابان
برشلونة يسعى لتجنب أسلوب ميسي مع لامين يامال
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 120 سلة غذائية في حمص
إقامة صلاة عيد الفطر في جميع مصليات الأعياد والجوامع بعد شروق الشمس بـ15 دقيقة
قبل عزله اليوم من قبل الجيش السوداني عكس الرئيس السوداني عمر البشير حجم المأزق الذي وصلت إليه البلاد بعد 30 عاماً من الحكم الشمولي.
وفي خطاب متلفز وجه البشير كلمة إلى الشعب السوداني أكد فيها أن الانتخابات هي الطريق الوحيد للتداول السلمي للسلطة لكن يبدو أن الأوان كان قد فات.
ولم يقتنع السودانيون بكلمات البشير الجوفاء وخطابه السياسي الذي خلا من أي حلول لما يعانونه من أزمات ليس أقلها نقص الخبز في العاصمة الخرطوم وارتفاع الأسعار وزيادة معدلات البطالة.
وكانت المظاهرات التي قام بها السودانيون على مدى 4 أشهر متتالية هي القشة التي قصمت ظهر البشير خاصة بعد أن نقل المتظاهرون الاعتصامات بالقرب من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة.
وقبل عزله بيومينوجه، عمر البشير لجنة الحوار بتصنيف كل المبادرات والتعامل معها بإيجابية لصناعة التحول، بينما عزى المؤتمر الوطني الحاكم أسر ضحايا الأحداث الأخيرة.
وأعلن الجيش السوداني اليوم عزل عمر البشير والتحفظ عليه في مكان آمن وإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر وحل رئاسة الجمهورية ودعوة حاملي السلاح إلى العودة لحضن الوطن.