أسواق الباحة الشعبية متعة تراثية خلال شهر رمضان
خريطة العمارة السعودية تساهم في جذب الاستثمارات ودعم الاقتصاد المحلي
مساند: حالتان تجعل العمالة المنزلية غير لائقة صحيًّا
تسجيل حالة ولادة الوعل النوبي في محمية الملك سلمان
ضبط 5387 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مشاهد من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 17 رمضان
سلمان للإغاثة يوزّع 400 سلة غذائية في جنوب إفريقيا
التجارة: رمز تسليم الشحنة إقرار من المتسوق بتسلّم المنتجات بشكل سليم
إنقاذ مواطن من الغرق أثناء ممارسة السباحة في مكة المكرمة
حجز 3 شاحنات أجنبية وغرامة 10 آلاف ريال لنقلها البضائع داخل السعودية
قالت ثلاثة مصادر مطلعة، إن المملكة قد تبيع نفطها بعملات غير الدولار، حال أقرت واشنطن مشروع قانون يعرض أعضاء أوبك لدعاوى مكافحة الاحتكار الأمريكية.
وقالوا إن الخيار نوقش داخليًا من قبل المسؤولين السعوديين في مجال الطاقة خلال الأشهر الأخيرة، وقال اثنان من المصادر إن الخطة نوقشت مع أعضاء أوبك، كما أشار مصدر اطلع على سياسة النفط السعودية إلى أن الرياض أبلغت أيضًا ذلك لكبار مسؤولي الطاقة بالولايات المتحدة، وفقًا لما أكدته رويترز.
وحسب رويترز، تبدو فرص دخول مشروع القانون الأمريكي المعروف باسم NOPEC حيز التنفيذ ضئيلة ومن غير المرجح أن تتبعها المملكة، لكن حقيقة أن الرياض تفكر في هذه الخطوة الصارمة هي علامة على رفض التحديات القانونية الأمريكية المحتملة لأوبك.
وفي حالة تخلي الرياض عن الدولار، فمن شأن ذلك أن يقوض وضعها كعملة احتياطي رئيسية في العالم، ويقلل من نفوذ واشنطن في التجارة العالمية ويضعف قدرتها على فرض العقوبات على الدول المختلفة.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية: “كمسألة عامة، نحن لا نعلق على التشريعات المعلقة”.
لم ترد وزارة الطاقة الأمريكية على طلب للتعليق، إلا أن وزير الطاقة ريك بيري قال إن NOPEC قد تؤدي إلى عواقب غير مقصودة.
تحرك المملكة للتخلي عن الدولار سيكون له صدى جيد مع كبار منتجي النفط من خارج أوبك مثل روسيا وكبار المستهلكين مثل الصين والاتحاد الأوروبي، الذين يدعون إلى اتخاذ خطوات لتنويع التجارة العالمية بعيدًا عن الدولار لتخفيف تأثير الولايات المتحدة على الاقتصاد العالمي.