إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
من بين الأسباب الشائعة للأرق هي الأفكار المتسارعة. ما الذي يجب فعله إذا لم يتمكن المرء من وقف تشغيل ذهنه في المساء؟ ينصح الخبراء بالنهوض من الفراش.
ويقول هانز-جونتر فيس، المتخصص في طب النوم، كما أنه مؤلف وعضو بالمجلس التنفيذي بجمعية النوم الألمانية، إن هذا سوف يجعل الذهن يربط السرير وغرفة النوم بالقلق والمشاكل. كما لا تبدأ في عمل المشاوير الخاصة بقضاء حاجات المنزل أو أداء عمل مكتبي.
ويوصي هانز قائلاً: “لا تبدأ بفعل أي شيء من شأنه أن يحفزك بأي حال من الأحوال”، ولكن يفضل “أن تفعل أي شيء يساعدك على الاسترخاء”، مثل الاستماع إلى الموسيقى الهادئة في ضوء خافت.
ويضيف أن اجترار الأفكار حيال شيء معين يمكن أن يكون مفيداً في البداية، طالما أن أفكارك تسكن مجدداً. وعندما تشعر بالنوم، عد إلى الفراش مجدداً.
ويقول فيس إن نحو 6% من سكان ألمانيا يعانون لأسباب مختلفة من مشاكل في الدخول في النوم أو البقاء نائمين وهي تكون خطيرة بما يكفي ما يستدعي علاجاً. ويعاني ما بين رُبع وثلث السكان من الأرق أحياناً.
وأضاف أنه إذا كنت لا تزال نشيطاً عقلياً وعاطفياً قبل فترة قصيرة من التوجه للفراش، سيكون من الصعب النوم، وبالتالي يجب أن تتجنب أي أنشطة محفزة التي يمكن أن تشمل تصفح الإنترنت.
ولتهدئة أفكارك، من المفيد فعل شيء مريح للأعصاب، ربما قراءة كتاب أو استخدام تطبيق محفز للنوم.