الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
قالت مجلة الإيكونوميست البريطانية: إنه على الرغم من القمع الذي فرضه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على المعارضة، والسيطرة الحازمة على وسائل الإعلام والقضاء، فقد فقدَ حزبه الحاكم السيطرة على خمس من أكبر ست محافظات في الانتخابات المحلية يوم 31 مارس.
وعانى حزب العدالة والتنمية الحاكم من هزائم في العاصمة التركية أنقرة والمركز الاقتصادي إسطنبول، المدينتين اللتين خضعتا لسيطرة الحزب وأسلافه السياسيين منذ عام 1994.
وقالت المجلة المعنية بالشؤون الاقتصادية والسياسية في العالم: “إن الخسارة الأكبر لأردوغان جاءت في إسطنبول، حيث نشأ وترعرع كعمدة منذ أكثر من عقدين”.
ووفقًا لـ”الإيكونوميست”، فقد خسر مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم بينالي يلدريم، وهو رئيس وزراء سابق ورئيس البرلمان، الانتخابات على الرغم من دعم وسائل الإعلام الموالية للحكومة و”الآلة الانتخابية التي لا يمكن وقفها لحزبه”.
وأشارت المجلة إلى أن اختيار المعارضة، إكرم إمام أوغلو، يحظى بتأييد حزب متعثر يتشاجر داخليًّا، كما أنه يمتلك موارد أقل من خصمه وخبرة سنوات قليلة فقط في منصب العمدية، ولكن استطاع أن يصفع حزب أردوغان بشكل واضح في الانتخابات المحلية.
ومن جانبها، أشارت الكاتبة أيلة جول خلال مقال لها، إلى أن الانتخابات المحلية التي جرت، يوم الأحد، كانت غير عادلة إلى حد كبير، وذلك بفضل سيطرة الحكومة شبه الكاملة على وسائل الإعلام، مؤكدةً أن نتيجة لذلك، كانت النتيجة متوقعة بفوز حزب العدالة والتنمية مرة أخرى.
وقالت: إن أردوغان الذي حاول يصور نفسه صوتًا للفقراء، انهزم يوم الأحد في حوالي 1000 بلدة و81 مدينة، اختار فيها الناخبون رؤساء البلديات في تركيا الجديدة، لكن النتائج كانت بمثابة انتصار مرير لحزب العدالة والتنمية، بعد خسائر كبيرة تلقاها في المدن الرئيسية.