الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر
تسببت المظاهرات التي تشهدها العاصمة الجزائرية اليوم للأسبوع التاسع على التوالي، في تعطل حركة وسائل النقل العمومية في ومن بينها القطارات والمترو مع تشديد إجراءات التفتيش.
ووضعت قوات الأمن العشرات من الحواجز الأمنية على المداخل الشرقية والغربية للعاصمة الجزائرية.
وتوافد المتظاهرون إلى ساحة البريد المركزي وسط العاصمة الجزائرية منذ الساعات الأولى من صباح اليوم طلبا للمزيد من التنازلات والاستقالات.
ودفعت هذه الاحتجاجات عبد العزيز بوتفليقة إلى التخلي عن ولاية رئاسية ثانية بعد حكم دام 22 عاما بلا منازع، ثم إلى إلغاء الاقتراع الرئاسي الذي كان مقررا في 18 أبريل وأخيرا إلى مغادرة السلطة.
وقدمت السلطات تنازلا جديدا لمطالب الشارع هذا الأسبوع تمثل بتغيير رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز الذي كان أحد “الباءات الثلاثة” من المحيط المقرب لعبد العزيز بوتفليقة، ويطالب المحتجون باستقالته. والشخصيتان الأخريان هما عبد القادر بن صالح رئيس الدولة الانتقالي ونور الدين بدوي، رئيس الوزراء.