ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
ما زال الحضور الجماهيري المتواضع جدًا لجماهير منطقة عسير في دعم ومؤازرة قطبي المنطقة أبها وضمك واللذان يتصدران جدول الترتيب بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وباتا المرشحان الأبرز للصعود للدوري الممتاز أمرًا محيرًا ولغزًا يصعب تفسيره لدى متابعي الدوري عامة ومسؤولي الناديين خاصة ؛ سيما وهم يشاهدون جماهير أندية أخرى في درجات أدنى وفي مدن وقرى وهجر أقل كثافة سكانية يساندون أنديتهم بشكل أكبر؛ وخذ على سبيل المثال جماهير نادي الروضة من الجشة بالأحساء والذين زفوا فريقهم حتى حقق الصعود لدوري الدرجة الثانية السبت الماضي.
والسؤال المطروح الآن ومع تبقي 4 مباريات فقط لكل منهما على أرضه.
هل تستمر المقاطعة الجماهيرية ؟ أم تنتفض جماهير منطقة عسير وتستشعر دورها المهم وتقوم بواجبها المفترض تجاه ممثليها وتجاه الفرصة التاريخية والثمينة والتي قد لا تتكرر بصعود الناديين معًا للدوري الممتاز.
ومع دخول فصل الربيع وتحسن الأجواء في منطقة عسير وميلانها للاعتدال تلوح في الأفق بوادر بأن يكون الحضور الجماهيري في المباريات الأخيرة للناديين بالمحالة أفضل سيما مع انتهاء “موسم الهجرة إلى تهامة” عمومًا والعقبة خصوصًا والذي يفضل أهالي منطقة عسير زيارته بشكل كثيف طوال فصل الشتاء للهروب من الأجواء الباردة والاستمتاع بالأجواء الدافئة خاصة مع قرب المسافة وهو ما قد يكون أحد أسباب قلة الحضور الجماهيري!