تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
ما زال الحضور الجماهيري المتواضع جدًا لجماهير منطقة عسير في دعم ومؤازرة قطبي المنطقة أبها وضمك واللذان يتصدران جدول الترتيب بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وباتا المرشحان الأبرز للصعود للدوري الممتاز أمرًا محيرًا ولغزًا يصعب تفسيره لدى متابعي الدوري عامة ومسؤولي الناديين خاصة ؛ سيما وهم يشاهدون جماهير أندية أخرى في درجات أدنى وفي مدن وقرى وهجر أقل كثافة سكانية يساندون أنديتهم بشكل أكبر؛ وخذ على سبيل المثال جماهير نادي الروضة من الجشة بالأحساء والذين زفوا فريقهم حتى حقق الصعود لدوري الدرجة الثانية السبت الماضي.
والسؤال المطروح الآن ومع تبقي 4 مباريات فقط لكل منهما على أرضه.
هل تستمر المقاطعة الجماهيرية ؟ أم تنتفض جماهير منطقة عسير وتستشعر دورها المهم وتقوم بواجبها المفترض تجاه ممثليها وتجاه الفرصة التاريخية والثمينة والتي قد لا تتكرر بصعود الناديين معًا للدوري الممتاز.
ومع دخول فصل الربيع وتحسن الأجواء في منطقة عسير وميلانها للاعتدال تلوح في الأفق بوادر بأن يكون الحضور الجماهيري في المباريات الأخيرة للناديين بالمحالة أفضل سيما مع انتهاء “موسم الهجرة إلى تهامة” عمومًا والعقبة خصوصًا والذي يفضل أهالي منطقة عسير زيارته بشكل كثيف طوال فصل الشتاء للهروب من الأجواء الباردة والاستمتاع بالأجواء الدافئة خاصة مع قرب المسافة وهو ما قد يكون أحد أسباب قلة الحضور الجماهيري!