بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
اعترفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن ألمانيا تخاطر بـ “سمعتها” بإيقاف الصفقات العسكرية مع المملكة، مشيرة إلى أن ألمانيا قد تتحمل عواقب وخيمة حال استمرار حظر بيع الأسلحة للرياض.
وأكدت أن ألمانيا قد يُنظر إليها كشريك دفاع غير موثوق به إذا مددت الحظر على الأسلحة السعودية.
وجاء ذلك متوافقًا مع رغبة بريطانيا وفرنسا بشأن حظر الأسلحة الألمانية، والذي سُن في أكتوبر 2018 ومن المقرر أن يستمر حتى نهاية مارس الجاري.
وقالت ميركل إن الدول بشكل عام لديها وجهات نظر مختلفة، وألمانيا تحتاج إلى أن تكون أكثر مرونة “وإلا فإننا سوف نكون متغطرسين في نظر العالم.. أو أننا سوف يُنظر إلينا على أننا غير قادرين على إيجاد حل وسط”.
وتحتاج فرنسا وبريطانيا إلى الأجزاء الألمانية لبناء أسلحتهما والاستفادة من العلاقات العسكرية الموسعة مع المملكة، كما أن فرنسا تحرص على تطوير طائرات مقاتلة ودبابات مع ألمانيا.
وتابعت ميركل: “إن عدم تصدير أجزاء معينة من الأسلحة سيجعل الأجزاء الأخرى غير صالحة للاستعمال”، مشيرة إلى أن هذا المبدأ قد يُفقد برلين قدراتها كمصنعة للأسلحة.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت الشهر الماضي: “في الواقع، نظرًا لأن المملكة المتحدة تربطها علاقة استراتيجية مع السعودية، فقد تمكنا من لعب دور مهم للغاية في بدء محادثات استوكهولم”.
وأضاف: “نحن لا نعتقد أن تغيير علاقتنا التجارية مع المملكة سيساعد في ذلك، بل نحن قلقون من أنه سيفعل العكس”.