نصيحة لمربّي الإبل تزيد اللحم والحليب 20% محمد العويس يعود للهلال بعد شهر 7 ديسمبر أول المربعانية والبداية الفعلية للشتاء إحباط تهريب 10 كيلو حشيش و100 كيلو قات في عسير مساند: لا طريقة لتوثيق تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة رونالدو يسعى لانتقال محمد صلاح إلى النصر لقطات لبواكير الربيع في رفحاء ضبط مخالف بحوزته حطب محلي بجازان كوليبالي عن نيكولاس جاكسون: يُمكنه الفوز بالكرة الذهبية سلطان القحطاني متحدثًا رسميًّا لهيئة التأمين
دشن مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي، الخدمة الإلكترونية لشهادة خلو من السوابق، وذلك بحضور الدكتور عبدالرحمن الجضعي الرئيس التنفيذي لشركة علم وحامد السهلي مساعد مدير مركز المعلومات الوطني لخدمة المستفيدين ومساعدي مدير الأمن العام ومديري الإدارات وقادة القوات.
واستهل الفريق الحربي حفل التدشين بكلمة ترحيبية نقل خلالها تحيات وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود، وتطلعاته لهذا المشروع بالنجاح.
وقال إن هذا المشروع التقني الحيوي يستهدف تقديم الخدمة التقنية لكافة المواطنين الذين يرغبون العمل في القطاع الحكومي أو الخاص حيث يوفر عليهم الوقت والجهد، موضحاً أن المشروع تعاهد على تنفيذه عدد من الجهات ممثلة في الأمن العام ومركز المعلومات الوطني وشركة علم ليؤسس لمرحلة جديدة لتتواءم مع رؤية 2030، ولتنظم هذه الخدمة لمنظومة الخدمات الإلكترونية التي يقدمها الأمن العام عبر بوابة “أمن”، والتي تضاف إلى ما تم تقديمه من تنوع تقني يتمثل في فسح البنادق الهوائية، وفسح المواد المشعة والكيميائية، وخدمة “كاشف” وأخيراً خدمة إصدار الصحيفة الجنائية والعديد من الخدمات الإلكترونية الأمنية الأخرى التي سيتم الإعلان عنها في القريب العاجل.
وكان حفل التدشين قد بدأ بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة للواء خالد عبدالله العتيبي مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية المكلف أثنى خلالها على الجهود وتكاتف الجهات لإنجاح هذا المشروع التقني الهام الذي يضاف إلى الإنجازات التي تحققت للأمن العام.
كما استعرض المشروع وأبرز فوائده وآليات عمله التي كانت في السابق تتطلب الحصول على شهادة صحيفة السوابق بمراجعة إدارات الأدلة الجنائية، حيث يمكن هذا المشروع القطاع الخاص بمجرد التسجيل في “بوابة أمن” من طلب صحيفة السوابق إلكترونياً وهذا الأمر يتطلب من المتقدم للوظيفة الدخول لبوابة “أبشر” دون أن يتكلف عناء مراجعة الأدلة الجنائية والانتظار لأيام للحصول على صحيفة السوابق، وبعدها تم تقديم عرضاً مرئياً لهذه الخدمة.