ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق
بندر بن سعود: مخرجات التعليم في السعودية تناسب سوق العمل وما يستجد من أنشطة
وظائف شاغرة لدى وزارة النقل والخدمات اللوجستية
بالأرقام.. كريستيان جوانكا يستعيد بريقه مع الشباب
الاتحاد يستعيد توازنه بثلاثية في شباك الاتفاق
وظائف إدارية شاغرة بفروع شركة أرامكس
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق في المدينة المنورة
مصعب الجوير يتألق برقمين مميزين
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
تستضيف تونس القمة العربية الـ30 نهاية الشهري الجاري، وهي القمة الثالثة التي تستضيفها تونس.
وكانت تونس قد استضافت القمة العربية مرتين قبل ذلك وتحديداً القمة العربية العاشرة في (20 – 22 نوفمبر / تشرين الثاني 1979)، كما استضافت تونس القمة العربية للمرة الثانية خلال الفترة من (22 – 23 مايو / أيار 2004).
وتأتي القمة العربية الثلاثين في تونس في ظل تحديات راهنة تواجه الأمة العربية، تحتاج مواقف حاسمة وقرارات مهمة، وتظل قضية صيانة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب وتطوير المنظومة العربية لمواجهته أحد الموضوعات ذات الأولوية والتي لن تتأتى سوى بالعمل ضمن خطة مُحكمة لتطوير جامعة الدول العربية.
ويطرح ملف حقوق الإنسان نفسه بقوة في القمة حيث سيتم وضع إستراتيجية عربية لحقوق الإنسان، فضلًا عن عرض مشاريع القرارات المرفوعة من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة ومناقشته، وتحديد موعد ومكان عقد الدورة المقبلة الـ31 لمجلس جامعة الدول العربية ومشروع إعلان تونس.
وتناقش القمة مجموعة من التقارير الرئيسية والأساسية على رأسها تقرير رئاسة قمة الظهران الــ29 التي عقدت إبريل الماضي في المملكة وسيرفق التقرير بتفاصيل حول نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات.
ويبدو أن هاجس العمل العربي المشترك وتعزيزه لا يفارق القمم العربية، إذ سيظل أولوية على رأس أعمال القمة وسيكون التقرير الثاني الذي يرفع للقمة، تقرير الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن العمل العربي المشترك.
وستضمن التقارير المرفوعة مقترحًا بضم القمتين العربية والعربية الاقتصادية ليصبحا في توقيت واحد معًا.