ماسك يعلق على شراء تيك توك: لست متحمسًا
الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
تحل اليوم الثلاثاء 26 مارس الذكرى الرابعة لعاصفة الحزم في اليمن، لاستعادة الشرعية المفقودة، وسيادة الدولة اليمنية.
وتستمر عاصفة الحزم في مهامها استجابة لنداء الشعب اليمني لوضع حد للتدخلات الإيرانية للهيمنة على بوابة الخليج الجنوبية، فكانت الصفعة المدوية على وجه الملالي بإعلان تشكيل التحالف العربي بقيادة المملكة قبل أربع سنوات، حتى وصل اليوم الحال إلى أن تمكن الجيش اليمني من استعادة معظم التراب اليمني.
خرج الشعب اليمني في 11 فبراير 2011، كغيره من شعوب بلدان ما أطلق عليه اسم “الربيع العربي” والذي تحول لفوضى عارمة وخريف مخيف، للمطالبة برحيل الرئيس علي عبد الله صالح.
ووسط إشادات بسلمية الثورة اليمنية، وقع صالح في الرياض اتفاقاً لنقل السلطة سلمياً، لنائبه عبد ربه منصور هادي في نوفمبر عام 2011.
لكن الحراك تحول إلى مواجهات مسلحة بحلول مارس 2013، واقتحم الحوثيون في أغسطس مدينة صعدة ودارت مواجهات عسكرية مع القوات اليمنية إثر ذلك، وأسفرت آنذاك عن سقوط عشرات القتلى.
استمرت المواجهات العسكرية بين الحوثيين والقوات اليمينية الحكومية، وتمكن الحوثيون من السيطرة على صنعاء في سبتمبر 2014، لولا تدخل المملكة والتحالف العربي، هذا التدخل الذي أعاد الأمور إلى نصابها.
وعادت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران إلى جحورها مجدداً، فيما تستمر المعارك بين الحوثيين والجيش اليمني بدعم التحالف العربي في سبيل تحقيق الهدف المنشود وهو تحرير كامل التراب اليمني.