نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 409 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
لم تشفع قرارات ألمانيا بحظر تصدير الأسلحة إلى المملكة، – مؤقتًا – لدى الشركات العاملة في التصنيع العسكري داخل البلاد، والتي فضلت الإبقاء على خططها الإنتاجية حتى في ظل قرار الحظر.
وأكد أرمين بابيرغير الرئيس التنفيذي لشركة راينميتال الألمانية، أنه سيتم الانتهاء من طلب السعودية للحصول على معدات عسكرية بقيمة 154 مليون دولار، مشيرة إلى أن شركته العملاقة وضعت اللمسات الأخيرة على الصفقة التي من المنتظر أن يتم إرسالها قريبًا.
وأوضح أن القرار الآن في أيدي برلين، خاصة وأن الحكومة قد وعدت بتحمل الخسائر والتعويضات اللازمة للأضرار التي قد تنتج عن إلغاء العقد من طرف واحد، أو الإخلال ببنوده المنصوص عليها.
وقال إن الموقف الحالي يقتضي الحصول على إذن بتصدير المعدات العسكرية إلى السعودية، خاصة بعد أن أتمت راينميتال كامل استعداداتها لشحن الصفقة.
وأعلنت ألمانيا تجميد موافقات بيع الأسلحة إلى المملكة إلى نهاية مارس الجاري.
وكان تقرير ألماني قد كشف أن الحكومة الفيدرالية ستواجه أزمة قضائية بعد أن أوقفت الصفقات العسكرية التي تم توقيعها مع المملكة خلال السنوات القليلة الماضية.
وأشار تقرير أبرزه موقع “نيوز أرتيكل إنسايدر”، إلى أن بعض الشركات الألمانية المتولية عملية التصنيع لأسلحة المملكة المتعاقد عليها، ستقوم برفع قضية ضد الحكومة الفيدرالية الألمانية برئاسة المستشارة أنجيلا ميركل، بسبب الخسائر المالية الضخمة التي قد تتعرض لها حال إلغاء العقود.
وفي رسالة حديثة إلى وزارة الاقتصاد، أكدت شركة راينميتال أنها ستقوم بمقاضاة الحكومة الفيدرالية بسبب استمرار الحظر بسبب خسارتها لصفقة التسليح الضخمة.
وترى راينميتال أن الحكومة سيكون عليها دفع تعويض مالي عن الأضرار التي قد تلحق بالشركة، لأن الحكومة اتخذت قرارها لأسباب سياسية ليس لها علاقة بعملية التصنيع.