القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
مرت جامعة الدول العربية بمراحل حتى تم تأسيسها، لتنطلق فيما بعدُ لتضطلع بدورها في حل قضايا الأمة العربية، ولمّ شمل الأشقاء العرب.
وكان للمملكة العربية السعودية دور أساسي في تأسيس جامعة الدول العربية، وتقديم كل الدعم اللازم لدعم مكانتها ودورها.
ففي سبتمبر عام 1942 دعت مصر المملكة لإيفاد مندوب عنها لتبادل الرأي في الوحدة العربية.
وفي مارس عام 1945 تم التوقيع على الصيغة النهائية لنص الميثاق.
وفي أكتوبر عام 1944 وضع تصور لـ”بروتوكول الإسكندرية”، نواة تأسيس الجامعة العربية.
وفي يناير 1945 تم التوقيع على بروتوكول الإسكندرية.
وتأتي القمة العربية لهذا العام، وهي القمة الثلاثين في تاريخ القمم العربية، والثالثة التي تستضيفها تونس، حيث تتطلع الشعوب العربية، بتفاؤل إلى قمة تونس على أمل كسر تعقيدات المنطقة العربية والتشابكات في القضايا المختلفة.
وتهدف القمة إلى استعادة الصف العربي وتسوية الخلافات واستعادة أولويات القضايا الأساسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والاستيقاظ لمواجهة خطر الانهيار الاقتصادي الذي تعيشه المنطقة.
كما تتطلع الشعوب العربية لتحقيق التوافق بين الأشقاء العرب تجاه القضايا التي تموج بها المنطقة، والتحديات التي تشهدها الساحة العربية.