تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
مرت جامعة الدول العربية بمراحل حتى تم تأسيسها، لتنطلق فيما بعدُ لتضطلع بدورها في حل قضايا الأمة العربية، ولمّ شمل الأشقاء العرب.
وكان للمملكة العربية السعودية دور أساسي في تأسيس جامعة الدول العربية، وتقديم كل الدعم اللازم لدعم مكانتها ودورها.
ففي سبتمبر عام 1942 دعت مصر المملكة لإيفاد مندوب عنها لتبادل الرأي في الوحدة العربية.
وفي مارس عام 1945 تم التوقيع على الصيغة النهائية لنص الميثاق.
وفي أكتوبر عام 1944 وضع تصور لـ”بروتوكول الإسكندرية”، نواة تأسيس الجامعة العربية.
وفي يناير 1945 تم التوقيع على بروتوكول الإسكندرية.
وتأتي القمة العربية لهذا العام، وهي القمة الثلاثين في تاريخ القمم العربية، والثالثة التي تستضيفها تونس، حيث تتطلع الشعوب العربية، بتفاؤل إلى قمة تونس على أمل كسر تعقيدات المنطقة العربية والتشابكات في القضايا المختلفة.
وتهدف القمة إلى استعادة الصف العربي وتسوية الخلافات واستعادة أولويات القضايا الأساسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والاستيقاظ لمواجهة خطر الانهيار الاقتصادي الذي تعيشه المنطقة.
كما تتطلع الشعوب العربية لتحقيق التوافق بين الأشقاء العرب تجاه القضايا التي تموج بها المنطقة، والتحديات التي تشهدها الساحة العربية.
