جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة التشهير بمخالف ارتكب الغش التجاري بحيازة وبيع أدوات كهربائية غير مطابقة الزكاة والضريبة والجمارك توضح ضوابط تقسيط المستحقات الزكوية تنبيه من حالة مطرية على تبوك تستمر حتى المساء
كشفت صحيفة ديلي بيست الأمريكية، عن موافقة إدارة الرئيس دونالد سريًّا على السماح للشركات العاملة بمجالات التكنولوجيا النووية بنقلها إلى المملكة، في خطوة تمهد للبداية الفعلية للبرنامج النووي السعودي.
ووافق وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري على 6 تصاريح سرية من قبل الشركات لبيع تكنولوجيا الطاقة النووية والمساعدة إلى المملكة العربية السعودية، وذلك وفقًا لنسخة من وثيقة شاهدتها “رويترز” يوم الأربعاء.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن إدارة ترامب بهدوء مررت صفقة أوسع حول تقاسم تكنولوجيا الطاقة النووية الأمريكية مع المملكة، والتي تهدف إلى بناء محطتين للطاقة النووية على الأقل.
وتتنافس عدة دول من بينها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وروسيا على هذه الصفقة، ومن المتوقع أن تعلن السعودية عن الفائزين في وقت لاحق من هذا العام.
وتسمح موافقات بيري، والمعروفة باسم تصاريح 810، للشركات بالقيام بأعمال أولية بشأن الطاقة النووية قبل أي صفقة ولكن ليس شحن المعدات التي ستذهب إلى المفاعل، حسبما ذكر مصدر مطلع على الاتفاقات المذكورة بشرط عدم الكشف عن هويته.
وخلال الفترة الماضية، تنافست العديد من البلدان على الفوز بحق بناء المفاعلات الخاصة بالبرنامج النووي، والذي يعد جزءًا أصيلًا من رؤية 2030 الشاملة لتنويع اقتصاد المملكة بعيدًا عن النفط.