السعودية للكهرباء تسوِّي جميع التزاماتها التاريخية للدولة بقيمة 5.687 مليارات ريال زلزال عنيف بقوة 5.3 درجات يضرب جزر أرو الإندونيسية التدريب التقني: تأهيل 11 ألف خريج وخريجة في مجال السياحة أمطار ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية
حصلت شركة لوكهيد مارتن الأمريكية على تكليف رسمي للمضي قدمًا في تصنيع وتطوير منظومة الدفاع الصاروخية الأكثر حداثة في العالم، المعروفة باسم “ثاد”، وذلك لمنحها للمملكة، ضمن مجموعة من الصفقات العسكرية التي كان قد تم الاتفاق بشأنها خلال رحلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخارجية الأولى للسعودية مايو 2017.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية إن المرحلة الأولى من العقد ستتكلف 945.900 مليون دولار، حيث كانت الخارجية قد قدرت في وقت سابق إجمالي قيمة الصفقة بحوالي 15 مليار دولار، ضمن مجموعة من الصفقات العسكرية المتفق عليها بين واشنطن والرياض بقيمة 110 مليارات دولار.
المرحلة الأولى من الصفقة والتي تم التعاقد عليها بشكل رسمي، أمس الاثنين، ستشمل التطوير الهندسي ومعدات الاختبار والتدريب وغيرها من البنود الرئيسية في الصفقة.
الصفقات التي تم الاتفاق عليها بين الولايات المتحدة والسعودية خلال مايو 2017، كانت عبارة عن مذكرة نوايا لشراء ما يقرب من 110 مليارات دولار من مبيعات الأسلحة خلال السنوات العشر القادمة، ليكون بذلك ما أعلنه البنتاغون يوم الاثنين هو الدفعة الأولى على بيع ثاد.
ويأتي ذلك بمثابة ضربة سياسية قوية للديمقراطيين في الكونغرس، والذين عكفوا خلال 5 أشهر تقريبًا على وضع عراقيل للتعاون الأمريكي السعودي في اليمن أو صفقات الأسلحة المتفق عليها بين الجانبين.
وردت وزارة الدفاع الأميركية بشكل عملي على مساعي الديمقراطيين لإنهاء التعاون العسكري بين واشنطن والتحالف الذي تقوده المملكة لمساندة الشرعية في اليمن.
وتجاهلت البنتاغون أحاديث ومطالبات الديمقراطيين في الكونغرس ومجلس الشيوخ خلال الشهر الماضي، والتي أتت ضمن الحملة الممنهجة التي يتبعها الديمقراطيون ضد المملكة، وذلك حسب ما ورد في مجلة “كوارتز” الأميركية.
وخلال رده العملي على المساعي الديمقراطية في الكونغرس ومجلس الشيوخ، طلبت وزارة الدفاع الأميركية ممثلة في القوات الجوية، بالمضي قدمًا في التعاون مع التحالف.
ومن جانبها، أصدرت القوات الجوية الأميركية أمس الخميس، طلبًا من الموردين بتوفير قطع غيار الطائرات وخطوط الوقود ومداخل الهواء وعدد من القطع الحيوية، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على تحليق المقاتلات النفاثة من طراز F-15، والتي يمتلكها التحالف.
فؤاد سراج
الله يديم علينا الامن والامان. حكومتنا الرشيده تبذل الغالي والنفيس في حمايه مقدساتنا وشعبها من الصعاليك والمرتزقه
عاشت بلدي ومملكتي الحبيبه في امن وامان