رونالدو يواصل التألق ويهز شباك الخلود بهدف مبكر
في طريف.. تفطير الصائمين عادة سنوية تتنافس عليها الأسر
ياسر الدوسري: المرجفون يمارسون الحرب النفسية والإرجاف يزداد خطورةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي
الإطاحة بمخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 90 كجم من القات المخدر
بالأرقام.. سجل مميز لـ فابيو مارتينيز أمام الوحدة
إيغالو يسعى لمواصلة تألقه ضد الخليج
الخلود يبحث عن رقم استثنائي
“رَحابة”.. فعالية تراثية تبرز أصالة التراث الثقافي بالمدينة المنورة
ختام الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
أمانة العاصمة المقدسة توقع 13 مذكرة لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
يكافح السودانيون منذ أكثر من عام، من أجل الحصول على مبلغ يسير من مدخراتهم البنكية، بالتكدس على أبواب المصارف قبل موعد عملها، لكن عادة ما تصطدم محاولاتهم شبه اليومية بشح السيولة التي تضرب خزائن البنوك السودانية.
وتشهد المصارف السودانية منذ فبراير 2018، تزاحمًا للعملاء للحصول على مبالغ مالية من أرصدتهم لتلبية احتياجاتهم، حيث يتجمعون بأعداد كبيرة أمام بوابات المصارف قبل موعد عملها، ويتكدسون في طوابير داخل صالاتها، بحسب “سكاي نيوز”.
وفي نهاية المطاف لا يستطيع موظف البنك صرف سوى جزء من المبلغ المطلوب، وأحيانًا ينتظر الصراف حتى يأتي عميل للإيداع، ومن ثم صرفه للعميل.
وتفاقمت أزمة السيولة النقدية في البلاد بعد سماح السلطات، في أكتوبر 2018، للجنيه السوداني بالتراجع إلى 47.5 جنيه للدولار، من 29 جنيهًا، وإعلانها إجراءات لتقليص الإنفاق.
ومنذ خفض قيمة العملة، شهدت الأسعار ارتفاعًا كبيرًا، مما أثار استياءً شعبيًّا وساهم في انطلاق شرارة التظاهرات التي تشهدها البلاد منذ 19 ديسمبر الماضي، تنديدًا بتردي الأوضاع الاقتصادية، قبل أن يرتفع سقفها إلى المطالبة بتنحي الرئيس عمر البشير عن السلطة.