حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
شكلت خطوة حجب قنوات Beinsports- الذراع الرياضية لشبكة الجزيرة الإعلامية -في الدول المقاطعة لقطر، ضربة موجعة لكافة أهداف الشبكة القطرية التي اختارت المنافسات الرياضية نافذة لتمرير رسائل وشعارات بعيدة كل البعد عما يهم المشاهد الرياضي العربي.
واختارت القنوات الرياضية Beinsports منذ بداية المقاطعة، التخلي عن أبسط أدوات المهنية في الإعلام الرياضي، بالتطرق بمناسبة وغير مناسبة للدول الأربع وبالأخص السعودية، عبر مذيعيها وضيوفها، ووصل الأمر لإملاء الجماهير بالحديث عن الدول المقاطعة لقطر، في مشهدٍ كشف عن مدى دناءة وسطحية الفكر الذي تُدار به القنوات.
والتقرير الصحفي الصادر من ذا صنداي تايمز، حول دور شبكة الجزيرة القطرية في تمرير المال لمنظومة الاتحاد الدولي لكرة القدم في إطار الحصول على حق استضافة قطر لمونديال 2022، ما هو إلا دليل على أن القنوات الرياضية القطرية تلعب أدواراً تتجاوز المتعارف عليها من تقديم المحتوى التلفزيوني، إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير كالمشاركة في أكبر عملية فساد عرفها تاريخ كرة القدم، من خلال حصول قطر على حق استضافة مونديال 2022.
وكان لقرار السعودية بحجب ظهور قنوات Beinsports، وحظر الاشتراك في باقة القنوات القطرية، بالغ الأثر في تدني نسب المشاهدة والأرباح خاصة في المونديال الروسي الفائت، والذي تكبدت فيه الشبكة القطرية خسائر كبيرة جراء عزوف الجمهور السعودي الكبير والمؤثر في سباق الحقوق التلفزيونية، مما اضطر الشبكة القطرية لخفض أسعار الاشتراكات وتمديد عروض التخفيضات والتوفير التي وصلت حتى 60% في باقي الدول العربية.