مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
بات من المؤكد حتى الآن وجود 7 مرشحين في الانتخابات الرئاسية الجزائرية المقررة في أبريل المقبل بعد تقديم الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة أوراق ترشحه اليوم.
الغائب الحاضر
وقد سادت حالة من الجدل حول أحقية رئيس حملة بوتفليقة التقدم بأوراق الترشح نيابة عن الرئيس الذي لم يتأكد حتى الآن وجوده في الجزائر بعد أن غادرها بحثًا عن علاج في سويسرا قبل أسبوع.
قواعد تقديم الأوراق
وفي محاولة من المجلس الدستوري الجزائري وقف اللغط حول وجود المرشح بنفسه لتقديم أوراقه أعاد المجلس نشر الضوابط التي ينص عليها الدستور والقانون في هذا الشأن.
وقال المجلس إن إجراءات إيداع ملفات الترشح لرئاسيات 18 أبريل المقبل والذي ستنقضي الآجال المحددة له اليوم الأحد عند منتصف الليل محددة في القانون المتعلق بنظام الانتخابات المصادق عليه في 2016 والذي لا يشترط حضور المترشح شخصيًا.
وتنص المادة 139 من هذا القانون على أنه “يتم التصريح بالترشح لرئاسة الجمهورية بإيداع طلب تسجيل لدى المجلس الدستوري مقابل تسليم وصل”.
المرشحون المؤكدون
وبخلاف بوتفليقة بلغ عدد الذين أودعوا ملفات ترشحهم تحسبًا للمشاركة في هذا الموعد الانتخابي ستة مترشحين، حيث كان رئيس حزب التجمع الجزائري علي زغدود أول من افتتح عملية الإيداع الخميس المنصرم، متبوعًا بكل من عبد الحكيم حمادي ورئيس حزب جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد ورئيس حزب النصر الوطني محفوظ عدول ورئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة وكذا المترشح الحر علي غديري.
انسحاب ابن فليس
وكان رئيس حزب طلائع الحريات, علي بن فليس, أعلن يوم الأحد عدم مشاركته في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال ابن فليس خلال ندوة صحفية عقدها بمقر الحزب في أعقاب دورة طارئة لمكتبه السياسي إن “الظروف السياسية الحالية لا تسمح لي بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مضيفا أن “الأوضاع الراهنة تستوجب الاستماع إلى الشعب”.