طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد رئيس مجلس الشورى، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، أن وفد مجلس الشورى المشارك في أعمال المؤتمر التاسع والعشرين للاتحاد البرلماني لم يعترض على وقف التطبيع مع الكيان الإسرائيلي بعد ما تضمنه مشروع البيان الختامي للمؤتمر.
وأوضح رئيس مجلس الشورى- في تصريح صحفي في ختام أعمال المؤتمر اليوم في عمّان- أن الوفد شدد على ضرورة الالتزام بما سبق أن أصدره أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول العربية من قرارات تختص بالقضية الفلسطينية؛ وأكده “إعلان الظهران ” الصادر عن قمة القدس التي عقدت في المملكة في شهر أبريل الماضي.
وأشار معالي الدكتور عبدالله آل الشيخ إلى أن ملاحظة وفد مجلس الشورى وجدت ترحيبًا وقبولًا وإجماعًا من أصحاب المعالي رؤساء المجالس البرلمانية العربية، ووافقت جميع الوفود على التعديل الذي تم اقتراحه، وعدلت الصياغة وفقًا لذلك، حيث أضيف النص التالي: (وفق ما نصت عليه قرارات القمة العربية).
وبين أن المملكة العربية السعودية منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز- رحمه الله- وهي تقدم مختلف أنواع الدعم لفلسطين حكومة وشعبًا وأرضًا، وتستثمر ثقلها وعلاقاتها القوية والمتميزة مع العالم لاستنكار الجرائم الإسرائيلية، وتعمل بما حباها الله من إمكانات على تحقيق التنمية وتوفير متطلبات الشعب الفلسطيني.
وشدد معالي رئيس مجلس الشورى على أن جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- ومنذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض معروفة ومشهودة في خدمة القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن دور المملكة في دعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية موجود ومستمر، وهو الأمر الذي يؤكده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حيث قام- حفظه الله- بجهود مكثفة لنصرة القضية الفلسطينية في مختلف المحافل الدولية والإقليمية.
واختتم معالي الدكتور عبدالله آل الشيخ تصريحه مشددًا على أنه لا يمكن القبول بأي مساس بالقضية الفلسطينية وبالشعب الفلسطيني الشقيق.