36 يومًا على دخول فصل الصيف أرصاديًا
ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سعود الطبية تطلق المرحلة الأولى من خدمة التصوير الطبي المنزلي
أمطار على الشمالية اليوم حتى المساء
الدوسري والحقيل في المؤتمر الصحفي الحكومي غدًا
وظائف شاغرة لدى فروع شركة نابكو
الأميرة مها: التخصصات الحديثة في جامعة الفيصل تعزز رؤية السعودية المستقبلية
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
97% نسبة نمو عقود الوساطة العقارية خلال الربع الأول من العام 2025
اعترفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن ألمانيا تخاطر بـ “سمعتها” بإيقاف الصفقات العسكرية مع المملكة، مشيرة إلى أن ألمانيا قد تتحمل عواقب وخيمة حال استمرار حظر بيع الأسلحة للرياض.
وأكدت أن ألمانيا قد يُنظر إليها كشريك دفاع غير موثوق به إذا مددت الحظر على الأسلحة السعودية.
وجاء ذلك متوافقًا مع رغبة بريطانيا وفرنسا بشأن حظر الأسلحة الألمانية، والذي سُن في أكتوبر 2018 ومن المقرر أن يستمر حتى نهاية مارس الجاري.
وقالت ميركل إن الدول بشكل عام لديها وجهات نظر مختلفة، وألمانيا تحتاج إلى أن تكون أكثر مرونة “وإلا فإننا سوف نكون متغطرسين في نظر العالم.. أو أننا سوف يُنظر إلينا على أننا غير قادرين على إيجاد حل وسط”.
وتحتاج فرنسا وبريطانيا إلى الأجزاء الألمانية لبناء أسلحتهما والاستفادة من العلاقات العسكرية الموسعة مع المملكة، كما أن فرنسا تحرص على تطوير طائرات مقاتلة ودبابات مع ألمانيا.
وتابعت ميركل: “إن عدم تصدير أجزاء معينة من الأسلحة سيجعل الأجزاء الأخرى غير صالحة للاستعمال”، مشيرة إلى أن هذا المبدأ قد يُفقد برلين قدراتها كمصنعة للأسلحة.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت الشهر الماضي: “في الواقع، نظرًا لأن المملكة المتحدة تربطها علاقة استراتيجية مع السعودية، فقد تمكنا من لعب دور مهم للغاية في بدء محادثات استوكهولم”.
وأضاف: “نحن لا نعتقد أن تغيير علاقتنا التجارية مع المملكة سيساعد في ذلك، بل نحن قلقون من أنه سيفعل العكس”.