روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
تستضيف تونس القمة العربية الـ30 نهاية الشهري الجاري، وهي القمة الثالثة التي تستضيفها تونس.
وكانت تونس قد استضافت القمة العربية مرتين قبل ذلك وتحديداً القمة العربية العاشرة في (20 – 22 نوفمبر / تشرين الثاني 1979)، كما استضافت تونس القمة العربية للمرة الثانية خلال الفترة من (22 – 23 مايو / أيار 2004).
وتأتي القمة العربية الثلاثين في تونس في ظل تحديات راهنة تواجه الأمة العربية، تحتاج مواقف حاسمة وقرارات مهمة، وتظل قضية صيانة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب وتطوير المنظومة العربية لمواجهته أحد الموضوعات ذات الأولوية والتي لن تتأتى سوى بالعمل ضمن خطة مُحكمة لتطوير جامعة الدول العربية.
ويطرح ملف حقوق الإنسان نفسه بقوة في القمة حيث سيتم وضع إستراتيجية عربية لحقوق الإنسان، فضلًا عن عرض مشاريع القرارات المرفوعة من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة ومناقشته، وتحديد موعد ومكان عقد الدورة المقبلة الـ31 لمجلس جامعة الدول العربية ومشروع إعلان تونس.
وتناقش القمة مجموعة من التقارير الرئيسية والأساسية على رأسها تقرير رئاسة قمة الظهران الــ29 التي عقدت إبريل الماضي في المملكة وسيرفق التقرير بتفاصيل حول نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات.
ويبدو أن هاجس العمل العربي المشترك وتعزيزه لا يفارق القمم العربية، إذ سيظل أولوية على رأس أعمال القمة وسيكون التقرير الثاني الذي يرفع للقمة، تقرير الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن العمل العربي المشترك.
وستضمن التقارير المرفوعة مقترحًا بضم القمتين العربية والعربية الاقتصادية ليصبحا في توقيت واحد معًا.