أوباميانغ يقود القادسية لفوز قاتل ضد الهلال السديس في قطار الرياض ولقطات توثق تفاصيل المرحلة الثانية لتطوير الواجهة البحرية لبحيرة الأربعين بجدة 6 إجراءات لضمان أداء عمرة ميسرة بهدف أوباميانغ.. تقدم القادسية ضد الهلال في الشوط الأول فوز قاتل لـ الشباب ضد الفيحاء شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية توضيح مهم من حساب المواطن بشأن الحد المانع إدراج فعاليات السعودية ضمن تطبيق توكلنا القادسية يطمح لمواصلة بدايته القوية
استجاب موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لمطالب الجمهور، بشأن التعامل مع البث المباشر لمذبحة نيوزلندا وأصر على حذف حساب القاتل في أسرع وقت ممكن، بعدما تم تداول مقطع الفيديو على نطاق واسع.
واستخدم رجل عرف نفسه باسم برينتون تارانت، يبلغ من العمر 28 عامًا، فيسبوك لبث مذبحة 49 من المصلين في مسجد النور في كرايس تشيرش، حيث كانت صلاة الجمعة جارية.
ونبهت الشرطة النيوزلندية عملاق وسائل التواصل الاجتماعي إلى بث مباشر بعد وقت قصير من بدايته، وهو ما استدعى تقديم فيسبوك لتعازيه للضحايا وعائلاتهم، مشددًا على أنه سيتخذ الخطوات اللازمة في هذا الصدد.
وتُظهر اللقطات القاتل وهو يمسك بندقية آلية ويذهب إلى المسجد، ويبدأ في فتح النار بشكل عشوائي على المصليين المتواجدين بالموقع.
وقالت ميا غارليك، رئيس فيسبوك في أستراليا ونيوزلندا في رسالة إلكترونية شاهدتها بزنس إنسايدر: “قلوبنا تذهب إلى الضحايا وعائلاتهم والمجتمع المتضرر من هذا العمل الشنيع”.
وأضافت غارليك: “لقد أبلغتنا شرطة نيوزلندا بمقطع فيديو على فيسبوك بعد فترة وجيزة من بدء البث المباشر، وأزلنا بسرعة حسابات الإرهابي على فيسبوك وإنستجرام”.
وتابعت: “نحن أيضًا نزيل أي ثناء أو دعم للجريمة والإرهابي بمجرد علمنا، سوف نستمر في العمل مباشرة مع شرطة نيوزلندا مع استمرار ردهم والتحقيق مع المتهمين”.
وكانت حالة من الغضب قد سادت بين عدد من وسائل الإعلام الدولية، بسبب تأخر المنصات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها فيسبوك وتويتر في إزالة مقطع الفيديو الخاص بعملية الهجوم الإرهابي في حادثة إطلاق النيران على مسجدين منطقة “كرايس تشيرش” في نيوزلندا اليوم الجمعة.
وحسب مجلة ذا فيرج الأمريكية، فإن هناك تباطؤا من يوتيوب وفيسبوك في التعامل مع مقطع الفيديو الذي تم تصويره لعملية القتل الحي داخل المسجد، وهو الأمر الذي يتنافى مع المبادئ التي تم الإعلان عنها في السابق بشأن المحتوى العنيف والدموي.