إعصار “مان يي” يضرب الفلبين 500 ألف طالب وطالبة يعودون لمقاعد الدراسة في مكة المكرمة سحب رعدية ورياح نشطة على 5 مناطق الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد
لا تزال المعلومات الصادمة حول قائد القطار الذي تسبب في وفاة 22 وإصابة 43 في محطة مصر وسط القاهرة قبل أيام تتوالى.
الفضيحة الأخلاقية التي كشفت عنها مصادر إعلامية تؤكد أن المدعو علاء فتحي محمد أبو الغار، السائق بقطاع ورش الجرارات، قد اتهم في عام 2016 بالقضية رقم 8821، جنح طنطا، بممارسة الدعارة، وسجن احتياطياً من 13 مارس ولغاية 17 أبريل من ذات العام.
وكان النائب محمد زين، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب المصري قد أعلن أمس، أن سائق قطار الموت كان موقوفاً عن العمل بسبب تعاطيه المخدرات، إلا أنه تحدى الإيقاف وعاد إلى مزاولة مهامه.
وفي أول ظهور له بعد الحادثة حاول السائق المهمل تبرير ما قام به، حيث نزل من القطار وتركه في وضع التشغيل ليتشاجر مع سائق قطار آخر.
وقال السائق إن القطار يحتاج إلى صيانة وإن حالته الفنية السيئة هي التي تسببت في تحركه بسرعة، زاعماً أنه سحب الفرامل قبل أن ينزل من القطار للمشاجرة.