طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تحل اليوم الثلاثاء 26 مارس الذكرى الرابعة لعاصفة الحزم في اليمن، لاستعادة الشرعية المفقودة، وسيادة الدولة اليمنية.
وتستمر عاصفة الحزم في مهامها استجابة لنداء الشعب اليمني لوضع حد للتدخلات الإيرانية للهيمنة على بوابة الخليج الجنوبية، فكانت الصفعة المدوية على وجه الملالي بإعلان تشكيل التحالف العربي بقيادة المملكة قبل أربع سنوات، حتى وصل اليوم الحال إلى أن تمكن الجيش اليمني من استعادة معظم التراب اليمني.
خرج الشعب اليمني في 11 فبراير 2011، كغيره من شعوب بلدان ما أطلق عليه اسم “الربيع العربي” والذي تحول لفوضى عارمة وخريف مخيف، للمطالبة برحيل الرئيس علي عبد الله صالح.
ووسط إشادات بسلمية الثورة اليمنية، وقع صالح في الرياض اتفاقاً لنقل السلطة سلمياً، لنائبه عبد ربه منصور هادي في نوفمبر عام 2011.
لكن الحراك تحول إلى مواجهات مسلحة بحلول مارس 2013، واقتحم الحوثيون في أغسطس مدينة صعدة ودارت مواجهات عسكرية مع القوات اليمنية إثر ذلك، وأسفرت آنذاك عن سقوط عشرات القتلى.
استمرت المواجهات العسكرية بين الحوثيين والقوات اليمينية الحكومية، وتمكن الحوثيون من السيطرة على صنعاء في سبتمبر 2014، لولا تدخل المملكة والتحالف العربي، هذا التدخل الذي أعاد الأمور إلى نصابها.
وعادت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران إلى جحورها مجدداً، فيما تستمر المعارك بين الحوثيين والجيش اليمني بدعم التحالف العربي في سبيل تحقيق الهدف المنشود وهو تحرير كامل التراب اليمني.