ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
لكل منطقة جمالها ورونقها ومزاياها التي لا تتكرر في أخرى، ولكن جدة لها مذاق مختلف وأسباب عديدة رسخت محبتها في القلوب على مر السنين والمواقف.
وعبر وسم “وش تحب في جدة” قدم مواطنون ومقيمون أسباب حبهم لجدة، وجاء في صدارتها أهلها وناسها الطيبون المعروفون بالكرم الشديد، وبالطبع كان لبحرها دافعًا أكبر لمحبتها، حيث تعتبر جدة بالنسبة إلى الكثيرين حاملة لذكرياتها لها “حُب خاص”.
وتذكروا جدة في شهر رمضان كيف تكون، خاصةً مع اقتراب الشهر الكريم، واشتياقهم لاحتفالاتها وأكلاتها الرمضانية الشهيرة، والسهر حتى أذان الفجر وموائد الرحمن التي تملأ شوارعها.
واكتفى البعض بالتأكيد أن “كل شيء في جدة حياة”، فهي كتلة لا تتجزأ من المحبة والرابطة القوية، سواء بأماكنها أو بحرها أو طقسها أو ناسها الطيبين، ليشددوا على أن “جدة غير” أي مكان آخر.