طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أشارت المملكة منذ أسابيع إلى أنها ستفعل وستبذل قصارى جهدها لإعادة التوازن إلى سوق النفط من خلال خفض الصادرات إلى حد كبير بموجب اتفاق “أوبك +”، وذلك على الرغم من استمرار الصخر الزيتي في الولايات المتحدة.
وحسب ما جاء في موقع أويل برايس المعني بشؤون النفط على مستوى العالم، فإن الجهود المشتركة لمجموعة أوبك وغير الأعضاء فيها تهدف لحجب 1.2 مليون برميل يوميًا من الإمداد، بما يستهدف سوقًا أكثر صرامة وارتفاع أسعار النفط.
أهداف المملكة
وحتى إذا كانت أسعار النفط المرتفعة تساعد بالفعل منتجي الصخر الزيتي في الولايات المتحدة على ضخ النفط عند مستويات قياسية ، فإن المملكة العربية السعودية أكبر منتج لأوبك وزعيمها تفضل أسعار النفط المرتفعة بدلاً من التمسك بحصتها في السوق.
وأوضح الموقع أن السعوديين يسعون للحصول على ما لا يقل عن 70 دولارًا لخام برنت، لأن ميزانية المملكة تحتاج إلى هذه الأسعار المرتفعة، حسبما أفادت مصادر مطلعة على سياسات النفط السعودية.
ووفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي، قال جهاد آزور، مدير إدارة منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بالمؤسسة الاقتصادية، إن السعوديين يحتاجون إلى أسعار نفط أعلى بكثير تتراوح ما بين 80 إلى 85 دولارًا للبرميل، وذلك وفق ما ذكرته رويترز الشهر الماضي.
نفط المملكة مختلف
رأت مجلة فوربس الأميركية، أن العالم ليس بإمكانه الاستغناء عن النفط السعودي، حتى وإن وصل المنتجون الآخرون إلى ذروة إنتاجهم.
وأشارت المجلة المعنية بالشؤون الاقتصادية، إلى أنه رسميًا فنزويلا لديها أكبر احتياطيات النفط الخام في العالم، حيث تمتلك 303 مليارات برميل من الاحتياطيات المؤكدة، غير أن الكثير من هذا النفط من الخام الثقيل، قد لا يكون اقتصاديًا إنتاجه بالأسعار السائدة.
وأوضحت فوربس أن جزءًا من براميل فنزويلا ربما لم يعد في الواقع ضمن فئة “الاحتياطيات المؤكدة”، وهو الأمر الذي يعني أن نفط المملكة لا يزال له الأهمية الأكبر في الأسواق العالمية.