توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
بات من المؤكد أن القرار الذي اتخذته ألمانيا خلال الساعات الماضية، بتمديد حظر بيع الأسلحة إلى السعودية حتى سبتمبر المقبل، ما هو إلا إجراء روتيني لن يؤثر بشكل واضح على حركة البيع والشراء.
وأرجعت وكالة الأنباء الألمانية “DPA”، ذلك إلى موافقة الحكومة الفيدرالية الألمانية على شحنات الأسلحة لقوات التحالف العربي في اليمن، بقيمة 450 مليون دولار خلال عامها الأول في السلطة، وذلك على الرغم من الحظر الجزئي للتصدير، وفق ما علمته إدارة الشؤون السياسية.
وأصدرت الحكومة 208 تصاريح للدول الثماني المشاركة خلال أول 12 شهرًا من تواجد حكومة ميركل الائتلافية، وذلك وفقًا لسؤال النائب عن حزب الخضر أوميد نوريبور.
ووافقت الحكومة الائتلافية الألمانية على حظر مبيعات الأسلحة للدول المشاركة في التحالف منذ مارس من العام الماضي، لكنها سمحت بتنفيذ الطلبات الحالية، وهو ما يعني أنه كان بمثابة إجراء صوري.
وفي أعقاب وفاة الصحفي جمال خاشقجي في أكتوبر الماضي، منعت برلين أيضًا المبيعات التي تمت الموافقة عليها من قبل.
وفي سياق متصل، فتحت القضية المجال أمام انقسام شديد في الحكومة الألمانية، حيث يرغب الديمقراطيون المسيحيون المحافظون وحلفاؤهم البافاريون في الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CSU) في رفع القيود، مشيرين إلى الصعوبات التي تواجه الحلفاء الألمان الرئيسيين، في حين يرفض الحزب المشارك في الحكومة الائتلافية رفع هذا الحظر.