مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
نجا أحد المسافرين من كارثة الطائرة الإثيوبية التي تحطمت وهي في طريقها إلى كينيا، أمس الأحد، وذلك بسبب تأخر رحلته من دبي إلى أديس أبابا؛ الأمر الذي عرقله عن ركوب الطائرة المنكوبة، حيث كانت تلك اللحظات الفارقة سبباً في إنقاذ حياته من موت محقق.
وكان والد المسافر (أحمد) الذي نجا من الحادث كان ينتظره في مطار نيروبي الدولي، وشاهد عائلات ركاب الطائرة وقد تجمعوا في مطار “جومو كينياتا” الدولي.
واقترب مسؤول الأمن من الوالد وسأله عن الرحلة التي ينتظرها، فأجابه بأنه ينتظر رحلة “إثيوبيا”، فقال له إنها تحطمت، فشعر الأب بالصدمة والحزن.
وروى الابن، الذي يعمل في دبي، أن والده فوجئ به يتصل به، ويبلغه بأنه لا يزال حيًا في أديس أبابا، ولم يسافر على الرحلة.
وكان أحمد قادمًا من دبي إلى أديس أبابا ليستقل الطائرة المنكوبة إلى نيروبي، إلا أن رحلته من دبي تأخرت، واستقلّ الطائرة التالية لها فنجا.
يُذكر أن الطائرة فُقد الاتصال بها بعد 6 دقائق قرب بلدة بيشوفتو الواقعة على مسافة 60 كلم جنوب شرق أديس أبابا، وبلغ عدد الضحايا نحو 157 شخصًا من 32 جنسية.